بعد اتهام المعصوب .. كثرة إصابات لاعبي الاتحاد وتدهور نتائج الفريق يثير الجدل أمطار وصواعق وسيول على المدينة المنورة لأكثر من 12 ساعة الديوان الملكي: وفاة الأمير منصور بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز ألغاز للأذكياء وإجاباتها رونالدو في صدارة جدول هدافي دوري روشن بعد ختام مباريات الجمعة ما القطاعات المستهدفة لدعم ريف في الشرقية؟ إنقاذ 4 أشخاص احتجزوا في سيل داخل مركبة بوادي الوجب زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب تايوان الشباب يخطف فوزًا ثمينًا أمام الاتحاد في جدة استئناف مباراة صن داونز ضد الترجي بعد توقفها بسبب العواصف
يجتمع الرئيس الأمريكي جو بايدن، وحلفاؤه في مجموعة السبع، أغنى دول العالم، اليوم الأحد، بألمانيا، من أجل مناقشة استراتيجيات لتأمين إمدادات الطاقة ومعالجة التضخم، وتشديد العقوبات ضد روسيا بعد حربها على أوكرانيا.
وتستمر قمة مجموعة السبع، لمدة ثلاثة أيام، حيث تتولى ألمانيا رئاستها هذا العام، وستركز على استجابتهم للحرب على أوكرانيا وتبعاتها.
ووصل بايدن إلى جبال الألب البافارية في ألمانيا، أمس السبت لحضور الاجتماع السنوي لدول مجموعة السبع، إذ يهدف هو وحلفاؤه إلى تقديم جبهة موحدة لدعم أوكرانيا مع دخول الصراع شهره الرابع.
وسافر بايدن من واشنطن إلى ميونيخ، ثم استقل مروحية “مارين وان” في رحلة قصيرة لموقع القمة في قلعة إلماو في بافاريا، حسب وكالة “فرانس برس”.
وسيفتتح بايدن زيارته بلقاء ثنائي مع مضيف القمة، المستشار الألماني أولاف شولتس، وذلك قبل وقت قصير من الانطلاق الرسمي للقمة، وعقد الجلسات الرسمية وغير الرسمية مع قادة دول مجموعة السبع.
وستسلط القمة على عدة قضايا من بينها زيادة الضغط بشكل مشترك على روسيا، والدعم العسكري والإنساني لأوكرانيا، وتأثير الصراع في دفع أسعار الطاقة والغذاء للارتفاع بشكل حاد.
ونقلت وكالة “رويترز” للأنباء، عن مصدر مطلع إن الرئيس جو بايدن ونظرائه في مجموعة السبع سيتفقون على حظر استيراد الذهب الجديد من روسيا مع توسيع العقوبات ضد موسكو بسبب حربها ضد أوكرانيا.
وفقًا للمصدر، تصدر وزارة الخزانة الأمريكية قرارًا بحظر استيراد الذهب يوم الثلاثاء المقبل، مما سيعزل روسيا بشكل أكبر عن الاقتصاد العالمي من خلال منع مشاركتها في سوق الذهب.
وسيكون حظر استيراد الذهب الروسي هو الأحدث في سلسلة من العقوبات التي تستهدف موسكو منذ الحرب في أوكرانيا في 24 فبراير.
ومن المقرر أيضًا أن يطلق بايدن رسميًا اليوم الأحد، شراكة بنية تحتية عالمية تهدف إلى مواجهة نفوذ الصين في العالم النامي، والتي أطلق عليها اسم “إعادة بناء عالم أفضل” وقدمها في قمة مجموعة السبع العام الماضي.