أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
قالت وكالة بلومبرغ إن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يعقد اجتماعات في مصر هذا الأسبوع في مستهل جولة إقليمية تبدأ من القاهرة والأردن ثم تركيا، تهدف إلى تعزيز العلاقات مع حلفائها، كما تهدف أيضًا إلى تشييد الجسور مع أنقرة.
ولفت التقرير إلى أن زيارة ولي العهد تأتي قبل الزيارة الأولى التي يقوم بها الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى المملكة الشهر المقبل؛ لإجراء محادثات واسعة النطاق تشمل الطاقة والاستثمار والأمن.
وكانت تعهدت كل من السعودية ودول خليجية أخرى بتقديم أكثر من 20 مليار دولار مجتمعة، من الودائع والاستثمارات لدعم اقتصاد القاهرة التي يُنظر إليها على أنها ركيزة أساسية في العالم العربي، ولكنها تشهد ارتفاعًا في أسعار الحبوب وبعض المنتجات الأخرى التي تفاقمت بسبب الصراع الدولي بين روسيا وأوكرانيا.

وقال التقرير إنه بجانب أهداف تعزيز العلاقات مع الحلفاء، فإنه من المقرر أن تشمل الزيارة السعودية إلى مصر تنسيقًا تجاه موقف البلدين لقضايا المنطقة والقضايا الدولية قبل زيارة بايدن إلى الرياض.

وقبيل وصول ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بحث رئيس مصر، عبد الفتاح السيسي وملوك البحرين والأردن سبل تعميق العلاقات والتنسيق بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك خلال اجتماع بمنتجع شرم الشيخ المطل على البحر الأحمر يوم الأحد.
وفي الإطار نفسه، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأسبوع الماضي، إنه سيرحب بولي العهد الأمير محمد بن سلمان في أنقرة في 22 يونيو، وبحسب وكالة بلومبرغ، فإن هذه الجولة قد تقدم دفعة للاقتصاد التركي الذي تأثر بالظروف العالمية.
ويعمل أردوغان على تحسين العلاقات مع الرياض وعواصم إقليمية أخرى حيث يهدف إلى تعزيز التجارة وجذب الاستثمار، وذلك في وقت ارتفع فيه التضخم التركي إلى أكثر من 70%.