الكويت توقف الفنانة شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
وظائف شاغرة في مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة لدى شركة بارسونز
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة EY
القبض على شخص لترويجه 8,096 قرصًا ممنوعًا في عسير
خطوات يومية بسيطة لخسارة الدهون وطول العمر
ترامب: من الصعب مطالبة إسرائيل بوقف الضربات وسأمهل إيران أسبوعين
المساحة الجيولوجية: تسجيل زلزال في شمال إيران بقوة 5.24 ريختر
زلزال بقوة 5,1 درجات يضرب شمال إيران
أتربة مثارة على عدد من محافظات منطقة مكة المكرمة حتى مساء الغد
قالت استشارية جراحة التجميل الدكتورة فاطمة الصبحي: إن جراحة التجميل من العلوم الطبية الجراحية المهمة في العصر الحديث، وتطورت كثيرًا وبشكل كبير، حيث ساعدت الكثير، ولكن الأهم ألا نكلف أنفسنا ما لا نطيق، ولا نقع ضحية في دائرة الإدمان (أو ما يسميه البعض الهوس).
وأشارت إلى ضرورة التفريق ما بين الإدمان وهو الحاجة الملحة والمستمرة لتغير أي شيء في الجسم، وبين تعديل تجميل في الجسم والشعور بالحاجة بتعديل شيء آخر، وهناك دائمًا هدف واضح للمريض يراه من البداية، أو أثناء العلاجات والتواصل مع الطبيب.
وتابعت الاستشارية فاطمة الصبحي: “ليس من المنطق أن نحمل أنفسنا أكثر من طاقتنا لشيء تكميلي وليس ضروريًّا، وإن كنا في ضرورة لحالة نفسية مضطربة، يجب أن نتأكد من خلو الشخص من الأمراض، أو المشاكل النفسية المعقدة التي لن تحلها الجراحة، أو التجميل، وإن كان المريض مستقرًّا نفسيًّا يمكن اللجوء للتجميل لأنها ضرورة بالنسبة له؛ لأن لها تبعات نفسية، أو جسدية ووظيفية كترهلات الجلد التي تسبب تقرحات والتهابات، أو تعيق الحركة واللبس”.
وعن مدى أهمية إجراء جراحة التجميل، أوضحت الاستشارية فاطمة الصبحي أن ذلك يتوقف عندما يكون هناك تدخل في الجسم من حقن، وجراحة، هنا يجب أن نقف ونعلم أنه حاجة وضرورة، أو رفاهية لمن يستطيع على تكاليفها بكل أريحية.