تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
قالت شبكة NBC الأمريكية في تحقيق لها إن إدارة الولايات المتحدة تدفع بشكل غير مباشر لشركة طيران تسيطر عليها حركة طالبان لمساعدة الأفغان على الفرار من بلادهم بحثًا عن الأمان بعد المغادرة الفوضوية للقوات الأمريكية العام الماضي.
وقال التحقيق الصحفي: تلتزم واشنطن بالمساعدة في إنقاذ الأفغان الذين ساعدوا القوات الأمريكية أو الذين يخشون على حياتهم بعد العمل مع الحكومة السابقة، لكن مع عدم وجود تمثيل دبلوماسي في البلاد، فإنها تعتمد على دول صديقة تقيم علاقات مع طالبان، لإجراء ترتيبات لمساعدة الأفغان على الفرار خارج بلادهم للذهاب إلى الولايات المتحدة.

وقالت 4 مصادر لشبكة إن بي سي نيوز إن الدولة الصديقة تشتري تذاكر طيران بكميات كبيرة من شركة الخطوط الجوية الأفغانية بتكلفة تبلغ نحو 480 دولارًا للمقعد، ومن هناك، ترتب أمريكا الرحلات الجوية إلى الأمام.
وقال التحقيق إن أي اقتراح بأن أموال دافعي الضرائب الأمريكيين ستذهب إلى طالبان سيكون محرجًا لإدارة بايدن، التي رفضت الاعتراف بالحكومة الجديدة في كابول، وبالتالي لا تعلن الإدارة ذلك.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية: لا تزال الولايات المتحدة ملتزمة بدعم المواطنين الأمريكيين والمقيمين الدائمين الشرعيين وحلفائنا الأفغان وعائلاتهم للانتقال إلى الولايات المتحدة، وهذا جهد دائم، وتواصل وزارة الخارجية دعم سفر هؤلاء الأفراد خارج أفغانستان في هذا الوقت.

وقال أحد المصادر إن حوالي 160 ألف أفغاني يحاولون إعادة توطينهم في الولايات المتحدة بسبب عملهم السابق، ويتأهل آلاف آخرون لبرنامج اللاجئين بسبب علاقاتهم مع المؤسسات الخيرية أو المؤسسات الإعلامية التي تدعمها الولايات المتحدة.
وتسبب رحيل القوات الأمريكية في أغسطس من العام الماضي في فوضى لحياة لعشرات الآلاف من الأفغان الذين يخشون انتقام طالبان، ونزلت العائلات على المطار وسط مشاهد من الفوضى بعد أن استولت طالبان على العاصمة.
