إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
لاقت واقعة القتل التي تعرضت لها إحدى طالبات جامعة المنصورة في جمهورية مصر العربية، حالة كبيرة من التفاعل والتعاطف مع ذوي الفقيدة من كثير من المغردين؛ الذين فوجئوا بالمشهد الدموي المباغت للفتاة أثناء توجهها لأداء الاختبار.
وعكست بعض التغريدات حالة التأثر لدى بعض المواطنين المصريين خصوصا الطلاب الجامعيين، مشيرة إلى أن حالة من الحزن انتابت الجميع بالرغم من رؤية المشهد خلف الشاشات، متسائلين عن وضع ذوي الفتاة، ومن حضروا الموقف من الطلاب.
كما أرجعت بعض الآراء ما حدث لانتشار ثقافة العنف ووجودها حتى في المسلسلات والأفلام السينمائية ما جعلها وسيلة متبعة لدى كثير من الشباب. وقياسًا على ما سبق، لفتت بعض التغريدات إلى أن هناك نوعًا من الأغنيات تحديدًا كرست للعنف ضد الفتيات؛ واعتبرت أن مجرد رفض الارتباط بشخص ما لأي سبب قد يعد سببًا للتعنيف ولو اللفظي.
وتعرضت بعض الآراء لما يثار عن اختيار الفتاة لملابسها؛ مستنكرين بشكل واضح تبرير المشهد بلبس الفتاة أو قرارها في عدم الارتباط بالشاب أو غيره؛ مؤكدين أن جريمة القتل لا تتحمل التبرير.
كما استنكر كثيرون، انتشار التصوير بين حضور كثير من الوقائع والمشاهد المشابهة، في الوقت الذي قد يحول فيه التدخل من استكمال الجريمة؛ بدلًا من ترك المجرم لإنهاء المشهد والاكتفاء بتوثيقه ثم السعي لما يعرف بـ”السبق”، في “التريند”.
يذكر أن إحدى الطالبات في جامعة المنصورة في مصر قد تعرضت للقتل ذبحًا على يد زميل لها أمام أسوار الجامعة ؛ وتناقلت وسائل إعلام مصرية تفيد بأن الشاب حاول التقدم لخطبة الفتاة من قبل إلا أنها رفضت الزواج به؛ ما دفعه لقتلها كنوع من الانتقام.