اكتشافات أثرية جديدة في دادان تسدّ الفجوة الزمنية بين الفترتين النبطية والإسلامية
أمطار ورياح على منطقة نجران حتى الثامنة مساء
طرح 37 فرصة استثمارية لتعزيز القطاع الصحي والتجاري في حائل
الهلال الأحمر يرفع جاهزيته للحالة المطرية في الرياض
انتهاء مدة تسجيل 59.161 قطعة عقارية في منطقتي الرياض ومكة المكرمة الخميس
برعاية سعود بن نايف.. محافظ الأحساء يكرّم الفائزين بجائزة التميّز في دورتها الثالثة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك البحرين
المياه تنتهي من تنفيذ شبكات مياه بمحايل عسير بتكلفة 95 مليون ريال
الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 60 كيلو قات في عسير
الضباب يغطي سماء عرعر ولقطات توثق
أعلنت شركة أكوا باور، المطور والمستثمر والمشغل لمحطات تحلية المياه وتوليد الطاقة والهيدروجين الأخضر حول العالم، عن توقيع مذكّرة تفاهم مع “بوسكو” القابضة، الشركة القابضة لمجموعة “بوسكو” الكورية الجنوبية.
وقالت أكوا باور، في بيان، اليوم الثلاثاء: إن هذه المذكّرة هي للنظر في الفرص المتاحة لإنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته مثل الأمونيا الخضراء بشكل مشترك، وذلك بهدف إزالة الكربون من عمليات توليد الطاقة وتصنيع الحديد في مجموعة “بوسكو”، فضلًا عن تقديم الخدمات ذات الصلة إلى عملاء آخرين لدى المجموعة في كوريا الجنوبية.
ومن خلال الاستثمار في مشاريع جديدة بالكامل، سوف يسهم الشركاء عبر إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا في تحقيق أهداف مجموعة “بوسكو” الطموحة لإنتاج 500 ألف طن من الهيدروجين على مستوى العالم بحلول العام 2030.
وسيجري استخدام ما تنتجه المجموعة من هيدروجين أخضر في مجالات وصناعات متنوّعة، بما في ذلك تلبية احتياجات المجموعة نفسها المرتبطة بتوليد الطاقة، إلى جانب استخدامه لتصنيع مواد البناء وتوليد الطاقة وغيرها من الصناعات القائمة في كوريا الجنوبية.
وتجدر الإشارة إلى أن “بوسكو”، وهي شركة تصنيع الحديد التابعة لـ”مجموعة بوسكو”، تملك وفقًا لبيانات صادرة عام 2021 القدرة على إنتاج 42.9 مليون طن متري من الحديد، الأمر الذي يجعلها سادس أكبر شركة منتجة للحديد في العالم والشركة الأكبر محليًّا لإنتاج الحديد في كوريا الجنوبية.
أما أكوا باور فقد أطلقت شراكة مع “نيوم” السعودية و”إير برودكتس” لتطوير وتنفيذ المشروع الأول من نوعه لإنتاج الهيدروجين الأخضر على نطاق واسع في المملكة. وعند إنجازه بالكامل في عام 2026، سوف يسهم هذا المشروع في إنتاج 1.2 مليون طن من الأمونيا الخضراء سنويًّا بهدف إزالة الكربون من العديد من الصناعات، ليصبح بذلك المرفق الأكبر من نوعه على مستوى العالم.