مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
يريد بوريس جونسون محو استقالته والبقاء في منصب رئيس الوزراء، وذلك حسبما قال أمين الصندوق السابق لحزب المحافظين والممول الرئيسي للحزب، اللورد كروداس.
ويُعد اللورد كروداس حليفًا مهمًّا لبوريس جونسون، وقد صرح قائلًا: إن رئيس الوزراء لا يريد الاستقالة ويتمنى أن يتمكن من الاستمرار، ويأتي ذلك بعد أن أدار حملة لرفض رحيل جونسون، وقد ادعى أنه جمع 10 آلاف توقيع.
وقال اللورد كروداس لصحيفة الديلي تلغراف: ليس هناك غموض في آراء بوريس، إنه بالتأكيد لا يريد الاستقالة، يريد أن يستمر وهو يعتقد أنه يستطيع ذلك من خلال حلفائه الذين يقفون خلفه.
وأضاف: شكرني بوريس على حملة الدعم، وقال: إنه يتفهم غضب الأعضاء مما حدث، لكنه يتمنى أن يتمكن من الاستمرار في منصب رئيس الوزراء ولا يريد الاستقالة.
وقال اللورد كروداس: إنه يريد الاستمرار في إنهاء المهمة، ويريد خوض الانتخابات العامة المقبلة كزعيم لحزب المحافظين.
وفي الوقت نفسه، قال وزير التعليم جيمس كليفرلي: إنه لا يستبعد دعم عودة رئيس الوزراء المنتهية ولايته إلى الوزارة، مضيفًا أنه سيكون مرتاحًا لعودة بوريس جونسون إلى الحكومة.
ويُعد ريشي سوناك وليز تروس هم الأكثر وفرة للفوز بالمنصب، وسوف يتم تحديد ذلك من خلال مناظرة في أغسطس ستحدد الاتجاهات، لكن من المقرر إعلان النتائج في 5 سبتمبر.
وقالت متحدثة باسم داونينج ستريت: استقال رئيس الوزراء بوريس جونسون من منصبه كزعيم للحزب وحدد نيته التنحي عن المنصب وسيقوم بذلك عندما يتولى الزعيم الجديد منصبه.
ومن المقرر أن يتنحى جونسون في السادس من سبتمبر (أيلول)، لكنه ظل صامتًا حتى الآن بشأن ما يخطط لفعله بعد ذلك.