انتهاء اجتماع ترامب مع مجلس الأمن القومي
النفط يقفز أكثر من 4%
بريطانيا تنشر مقاتلات إضافية في الشرق الأوسط
الدولار يرتفع وسط تصاعد التوترات في منطقة الشرق الأوسط
القهوة تقلل خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 17%
القبض على 6 أشخاص لترويجهم 7,084 قرصًا ممنوعًا و4 كيلو حشيش في الليث
انتهاء أزمة نجل محمد رمضان
حرس الحدود يسهل إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ حالة عمار
الاستحمام بماء ساخن خطر
القبض على 6 مخالفين للصيد في أماكن محظورة بمحمية الملك سلمان
جابت قصة حزينة ومؤلمة وسائل مواقع التواصل الاجتماعي من الولايات المتحدة إلى العالم، وقد وقعت في حادث مجزرة 4 يوليو، حيث بدأت عند دخول روبرت كريمو مول هايلاند بارك في شيكاغو وفتح النار على الجميع وأطلق 70 طلقة ليموت 7 أشخاص ويُصيب 47 آخرين.
من ضمن الأشخاص الذين توفوا، أم وأب ضحى بحياته لإنقاذ طفله البالغ عامين، حيث احتواه بجسده حتى لا يصيبه الرصاص، وقد وجدته الشرطة ملطخًا بالدماء تحت والده.
وفقد الطفل أيدن، والده كيفن مكارثي والدته إيرينا مكارثي، في الهجوم، وقد انفصل الزوجان أثناء التسوق في المول عندما دخل روبرت لينفذ فعلته.
وعندما أنقذته الشرطة، وضعته في وصاية أجداده، لكنه منذ يوم الاثنين وحتى الآن يتساءل: هل سيعود أبي وأمي قريبًا؟ وقد انتشرت قصته بشكل كبير للغاية على وسائل التواصل الاجتماعي ليجوب العالم.
وتم إنشاء صفحة GoFundMe لمساعدة عائلة أيدن في تربيته ورعايته ودعمه، وقد جمع ما يقرب من مليوني دولار حتى يوم الأربعاء.
وقال إريك رينهارت، المدعي العام لولاية ليك كاونتي، يوم الثلاثاء: إن كريمو المتهم في حادث مجزرة 4 يوليو وجهت إليه سبع تهم بارتكاب جرائم قتل من الدرجة الأولى، وقال: إن العشرات من التهم الأخرى ستتبع ذلك، وأنه يأمل في إرساله إلى السجن مدى الحياة.