مصرع 8 أشخاص في سقوط منطاد بالبرازيل
جامعة الباحة تُعلن موعد اختبار القبول لبرنامج الدكتوراه
توضيح مهم من الضمان الاجتماعي بشأن الأولوية في الدعم
الضّب العربي.. كائن بري يسهم في التوازن البيئي بالشمالية
سدايا تسهل مغادرة الحجاج الإيرانيين بتقنياتها الذكية عبر منفذ جديدة عرعر
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
إيران تهاجم إسرائيل بـ طائرات انفجارية وانفجارات ضخمة وسط طهران
السعودية تجدد التزامها بدعم فلسطين وتدين الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على إيران
إحباط تهريب 24 كيلو قات في جازان
حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
رغم استقالة اثنين من وزرائه ورغم الجهود التي يبذلها حزب المحافظين للإطاحة به إلا أن بوريس جونسون، رئيس الوزراء البريطاني مصمم على البقاء في منصبه مهما كلفه الأمر.
وطالب عدد من نواب حزب المحافظين بتغيير فوري لقواعد الحزب من أجل إجبار رئيس الوزراء البريطانى على التنحي بعد الاستقالات المدمرة لعدد من الوزراء رفيعى المستوى على رأسهم وزير المالية، ريشى سوناك، والصحة ساجد جافيد.
ويكافح جونسون من أجل البقاء في منصبه بعد موجة استقالات بين أعضاء حكومته ما جعل رئاسته للوزراء تواجه يوما عصيبا آخر في وستمنستر، فيما أكدت صحف بريطانية أن “اللعبة انتهت” هذه المرة بالنسبة لجونسون.
أعلن عضوان جديدان في الحكومة البريطانية استقالتهما اليوم، الأربعاء غداة قرار مماثل اتخذه وزيرا الصحة والمال، ما يزيد الضغوط على رئيس الوزراء بوريس جونسون الضالع في سلسلة من الفضائح.
وأعلن وزير الدولة لشؤون الأطفال والعائلات ويل كوينس استقالته بقوله إن ليس لديه “خيار” آخر بعدما نقل “بحسن نية” معلومات إلى وسائل الإعلام حصل عليها من مكتب رئيس الوزراء “وتبين أنها غير صحيحة”. واستقالت لورا تروت بدورها من منصبها كمساعدة لوزير الدولة لشؤون النقل، لأنها فقدت الثقة بالحكومة حسب قولها.
وفي محاولة لرأب الصدع في الحكومة عين رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ناظم الزهاوي وزيرًا للمالية وستيف باركلي وزيرًا للصحة، في أعقاب استقالة وزيرين من وزارته.