سلمان للإغاثة يدشّن مشروع تركيب الأطراف الصناعية للاجئين الأوكرانيين ببولندا
لوحة وطنية في تبوك احتفاء باليوم الوطني الـ95
الخريف يحلّ فلكيًا بتساوي الليل والنهار غدًا
تبلغ 100 ألف دولار.. توضيح من البيت الأبيض بشأن رسوم تأشيرة إتش-1 بي الجديدة
فتح باب التسجيل لرخصة التطويف بالمسجد الحرام
الغطاء النباتي يدعو لإبداء الرغبات في الاستثمار بـ 13 متنزهًا بالرياض
مطار بروكسل يلغي نصف رحلاته المغادرة بسبب هجوم إلكتروني
البلديات والإسكان: ابلغوا عن مخالفات السكن الجماعي عبر بلدي و940
الصمعاني: تطورات القطاع العدلي أسهمت في تعزيز حقوق الإنسان
كشف خصوصيات الأسرة والألفاظ المبتذلة.. أبرز محظورات ضوابط المحتوى الإعلامي
قالت صحيفة La Tribune الفرنسية إن رؤية 2030، أجندة الإصلاح الاجتماعي والاقتصادي في السعودية، خلقت فرصًا هائلة لاستثمار الشركات الفرنسية والأجنبية في المملكة لافتة إلى أن كلاً من الرياض وباريس تتمتعان بعلاقات اقتصادية قوية.
وقال التقرير: في عام 2021، استوردت فرنسا ما قيمته 3.8 مليارات دولار من السلع السعودية، بينما صدرت 3.23 مليار دولار إلى المملكة، وفقًا لقاعدة بيانات التجارة الدولية التابعة للأمم المتحدة.
وعلاوة على ذلك، تعد فرنسا أكبر مستثمر أوروبي في المملكة، حيث تمثل ما يقرب من 10% من استثماراتها الأجنبية المباشرة، ومن المرجح أن يزداد هذا الرقم في السنوات القادمة لأن رؤية 2030 توفر الكثير من الفرص، حيث تدرك المجموعات الفرنسية أن الاستثمار في المملكة آمن ومستقر وغير محفوف بالمخاطر.
ولفت التقرير إلى أن مجالات التعاون بين البلدين كثيرة لكن أبرزها هي المشاريع المهمة في مجالات السياحة والنقل والطاقة.
واستطرد التقرير: غيَّرت رؤية 2030 قواعد اللعبة بالنسبة للاستثمار الأجنبي، حيث باتت توفر فرصًا متزايدة للشركات الفرنسية بهدف التطوير في المملكة، وفي سبيل ذلك تم التطوير في قوانين التجارة والاستثمار لتبسيط وصول شركات أجنبية جديدة، وبالإضافة إلى ذلك ، فإن الجهود المبذولة لجذب وتبسيط الاستثمار في المملكة في إطار أجندة إصلاح رؤية 2030 جعلت الرياض وجهة أكثر جاذبية للشركات الفرنسية الكبيرة والصغيرة، سواء في مجال تطوير السياحة في العلا وعلى ساحل البحر الأحمر أو النمو في قطاع الترفيه وهي فرص ثمينة للشركات الفرنسية الراغبة في العمل في المملكة.
وقال التقرير: في حين توفر رؤية 2030 عددًا لا يحصى من الفرص للشركات الفرنسية، إلا أنه من المزايا الإضافية لهذا الاستثمار الجديد خلق فرص العمل للسعوديين، حيث يعمل عدة مئات من الأفراد الآن في شركات فرنسية في المملكة، وهذا العدد آخذ في الازدياد.