اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
تخطط شركة أبل مع عمالقة التكنولوجيا الآخرين في استبعاد الموظفين، استعدادًا للركود المحتمل، وذلك في الوقت الذي يعيد فيه بنك جولدمان ساكس تخفيضات الوظائف السنوية في نهاية العام بعد انخفاض الأرباح الفصلية بنسبة 48%.
وقضت مؤشرات الأسهم الرئيسية على مكاسب الشركات الكبرى ولذلك تسعى إلى كبح جماح التكاليف، وقد ارتأت تلك المؤسسات بما في ذلك شركة أبل، الأكثر قيمة في العالم بعد أرامكو، أن تقليل أعداد الموظفين هي الخطوة المناسبة.
وبذلك تنضم أبل إلى كل من شركة ميتا (فيسبوك سابقًا) وأمازون وتسلا للعربات الكهربائية وألفابت التكنولوجية.
حذر بنك جولدمان ساكس من أنه قد يبطئ التوظيف ويخفض النفقات مع تدهور التوقعات الاقتصادية، وقال الرئيس التنفيذي، ديفيد سولومون: إن بيئة السوق أصبحت أكثر تعقيدًا بسبب مجموعة من الظروف الاقتصادية والجغرافيا السياسية، مستشهدًا بالصراع الدولي بين روسيا وأوكرانيا.
وقال: نرى التضخم متجذرًا بعمق في الاقتصاد، والشيء غير المعتاد في هذه الفترة بالذات هو أن كلًّا من العرض والطلب يتأثران بأحداث خارجية، مثل الوباء والحرب.
وفي مقابلة يوم الثلاثاء مع CBS Mornings قال: نظرًا لبيئة التشغيل الصعبة، فإننا نعيد فحص جميع خطط الإنفاق والاستثمار المستقبلية لدينا عن كثب؛ لضمان أفضل استخدام لمواردنا.
وتابع: ليس هناك شك في أنه في ضوء التضخم الذي لدينا في اقتصادنا، فسنرى تشديدًا في الظروف الاقتصادية، وهناك بالتأكيد فرصة يمكن أن تؤدي إلى الركود.
ويأتي ذلك في أعقاب تحركات على مدى الأسابيع العديدة الماضية، من العديد من شركات التكنولوجيا الكبرى، لخفض التكاليف وتقليص التوظيف، على سبيل المثال، قالت شركة ألفابت، الشركة الأم لشركة جوجل: إنها ستبطئ وتيرة التوظيف لبقية العام.
وقالت ألفابت: مثل كل الشركات، لسنا محصنين ضد الرياح الاقتصادية المعاكسة.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، حذر الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج الموظفين في شركة ميتا من أن الشركة قد قطعت خططها لتوظيف مهندسين بنسبة 30% على الأقل هذا العام.