السعودية ترسّخ موقعها الريادي في الصحة العالمية بإنجازات بحثية وتصنيفات دولية
وزير الإعلام: جذب أكثر من 616 شركة عالمية إلى السعودية في الربع الأول لعام 2025
شؤون الحرمين: التزموا بالزي اللائق عند زيارة المسجد الحرام
إدراج الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني في المناهج الدراسية وتدشين 120 مدرسة جديدة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيس كوريا
السعودية تدين بأشد العبارات تصريحات نتنياهو حيال ما يسمى رؤية إسرائيل الكبرى
مزرعة سعودية تبيع كامل معروضها في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الرئيس التنفيذي لطيران ناس يتصدر غلاف فوربس في أغسطس
عبدالعزيز بن سعود يتابع سير العمل في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية
حقوق المستهلكين عند شراء الذهب في الأسواق
وحدت روسيا والصين قواتهما لإجراء مناورات عسكرية شاملة جديدة في بحر اليابان في سيناريو يشبه غزو جزيرة تايوان، في أحدث مؤشر على أن الرئيس فلاديمير بوتين قد يدعم غزو بكين لتايبيه.
ووصلت قوات الجيش الصيني إلى روسيا للمشاركة في مناورات الكرملين باسم شرق 2022 وذلك عبر الشرق الأقصى لروسيا وبحر اليابان، حيث سيجري أكثر من 50 ألف جندي و5000 مركبة و140 طائرة حربية و60 سفينة حربية مناورات ضخمة على بعد أميال فقط من تايوان.
ويثير ذلك القلق في تايبيه، حيث كانت بكين صريحة بشأن طموحاتها الإقليمية وانتقدت زيارات السياسيين الأمريكيين للجزيرة.
وبالمثل، رفضت الصين إدانة العملية العسكرية الروسية لأوكرانيا، وبدلاً من ذلك ألقت باللوم على الناتو في استفزاز بوتين وانتقاد عقوبات الدول الغربية على موسكو، وامتنعت عن التصويت الرئيسي في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لإدانة الصراع بعد أيام من بدء القتال.
وأصدرت وزارة الدفاع الروسية اليوم شريط فيديو للقوات الصينية يصل إلى البلد استعدادًا للتدريبات الثنائية.
وستجرى التدريبات في 7 ميادين للرماية في أقصى شرق روسيا وستشترك فيها قوات من عدة دول سوفيتية سابقة بجانب الصين والهند ولاوس ومنغوليا ونيكاراغوا وسوريا.
وقالت الوزارة إن وحدات من القوات الروسية المحمولة جوًا وقاذفات بعيدة المدى وطائرات شحن عسكرية ستشارك في التدريبات إلى جانب القوات الأخرى.
ويأتي التدريب القتالي لروسيا في الوقت الذي تستمر فيه العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، لكنها لم تكشف عن عدد القوات المشاركة.
وتعكس التدريبات العلاقات الدفاعية المتزايدة بين موسكو وبكين، والتي نمت بشكل قوي منذ أن أرسلت روسيا قواتها إلى أوكرانيا في 24 فبراير.