بدعم من مركز الملك سلمان.. بدء تركيب أنظمة الطاقة الشمسية لمحطات تحلية المياه في غزة
“سمهّا” تبدأ استقبال طلبات أسماء الإبل الدولية
44 مضمارًا للمشي وركوب الدراجات تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية في الجوف
الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
ابتكار جهاز للمكفوفين يُمكنهم من القراءة
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد أعضائه الرئيسة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع الأمين العام للأمم المتحدة
القبض على مخالفين لترويجهما المخدرات في جازان
أكثر من 39 مليون رحلة عبر تطبيقات نقل الركاب في السعودية بالربع الثالث من 2025
تستطيع الملكة إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا العظمى، أن تفعل ما تشاء فهي لها كلمة مسموعة داخل القصر وخارجه، ومع ذلك فإن هناك امرأة واحدة لا تستطيع ثاني أطول الملوك حكمًا في التاريخ مخالفة أمرها.
وكشفت الصحف البريطانية عن موقف طريف بشأن ملكة إنجلترا، فقد يفاجأ الكثيرون بمعرفة أنه يُسمح للملكة إليزابيث الثانية بقيادة السيارات بمفردها، ومع ذلك فإن قواعد القيادة مختلفة تمامًا عن أي شخص آخر.
وهناك اختلافان رئيسيان في القواعد بشأن القيادة مع الملكة، فهي أولًا لا تحتاج إلى الالتزام بأي حد للسرعة، وثانيًا لا تحتاج إلى حمل رخصة.
وتدور القصة الطريفة حول الاسم المستعار غير المعتاد الذي أعطته الملكة للصوت الأنثوي في نظام الملاحة GPS في سيارتها والذي يخبرها أن تأخذ المنعطفات الصحيحة.
وقالت صحيفة Express Co UK إنه لا يستطيع أي شخص إلقاء أوامره على الملكة ولا حتى أثناء القيادة، حتى زوجها الراحل لم يستطع الحديث معها وتوجيه أوامر لها أو نصحها بشأن القيادة، ومع ذلك فهي تتبع ما يمليها عليها صوت المرأة في نظام الملاحة.
ولهذا السبب، أطلقت إليزابيث اسمًا خاصًا عليها، حيث لقبتها بـ: المرأة تحت غطاء المحرك، ووفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية، تجد الملكة البالغة 96 عامًا أن الصوت الأنثوي لنظام الملاحة الخاص بها ممتع للغاية.
وعلى الرغم من معرفتها الجيدة بممتلكاتها الخاصة في وندسور وساندرينجهام وبالمورال، إلا أن الملكة تستخدم نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) من وقت لآخر ويكون مفيدًا لها حينما تقود سيارتها شخصيًا.
تاريخيًا، تم استخدام الأصوات النسائية في أجهزة الملاحة التي يعود تاريخها إلى الحرب العالمية الثانية، وذلك عندما كانت النساء تميل إلى العمل في الراديو.
ويُذكر أن الملكة تستخدم أسطولًا من السيارات الخاصة بها بما في ذلك رينج روفرز ولاند روفر وجاكوار، وتفضل قيادة سيارتها بنفسها إلى الآن.