أبل تزود هواتف آيفون بالذكاء الاصطناعي برعاية عبدالعزيز بن سعود.. فرضيات أمنية تظهر القدرة والإتقان في حفل قوات أمن الحج الارتفاع الكبير لدرجات الحرارة أكبر التحديات في موسم الحج 1445 توقعات درجات الحرارة بالمشاعر المقدسة بين 43 و45 مئوية بدءًا من الجمعة مايكروسوفت تعلن إصدارات جديدة من إكس بوكس ناديان من دوري روشن يرغبان في ضم ليفاندوفسكي ثور يكسر حلبة المصارعة ويهاجم الجمهور جماهير الشباب تطالب بسرعة التعاقد مع رافا سيلفا غيابات مباراة السعودية والأردن بدءًا من اليوم.. منع دخول المركبات والدراجات غير المصرحة للمشاعر المقدسة
تملك مدينة تروجينا نيوم 6 مميزات دفعتها للترشح لاستضافة دورة الألعاب الآسيوية الشتوية عام 2029.
وتملك تروجينا “محميات طبيعية، أفضلية في توفير الصحة العامة، وجود تقنية متقدمة، وجهة للتزلج، بحيرة خلابة، استدامة بيئية”.
وتضمن الطلب استعراض الرؤية الطموحة للمملكة التي ستدعم تروجينا لاستضافة الحدث الرياضي الأكبر في شتاء القارة الآسيوية، والذي يُتوقع أن تشارك من خلاله أكثر من 32 دولة آسيوية في أبرز المسابقات الشتوية، بتقديم بنية مستقبلية تمزج بين التقنية الحديثة والحفاظ على الطبيعة الخلابة التي تميزها، كأول دولة في غرب القارة تستعد لاحتضان هذا الحدث بعد أن استضافته كل من اليابان، الصين، كوريا الجنوبية وكازاخستان ابتداءً من عام 1986.
وتعد تروجينا الأولى في غرب قارة آسيا التي تتقدم بطلب استضافة ألعاب الشتاء الآسيوية، كذلك يتراوح ارتفاعها من 1500 متر إلى 2600 متر، كما تعد جزء من نيوم في الجزء الشمالي الغربي من المملكة، كما تُغطي تروجينا مساحة 1400 كيلو متر مربع.
يذكر أن المكتب التنفيذي للمجلس الأولمبي الآسيوي سيجتمع في كمبوديا مطلع شهر أكتوبر القادم قبيل انعقاد الجمعية العمومية للمجلس الأولمبي الآسيوي يوم 4 أكتوبر والتي تعتبر الجهة العليا للمصادقة على قرارات منح حقوق الاستضافة لدورات الألعاب الآسيوية بمختلف مسمياتها.
وقال صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية في تصريح صحفي: “إن الدعم السخي وغير المسبوق الذي تحظى به كافة القطاعات عامة والقطاع الرياضي على وجه الخصوص من قبل قيادتنا الرشيدة ومتابعة واهتمام سمو سيدي ولي العهد- حفظه الله- جعل من المملكة وجهة عالمية لأهم الأحداث الرياضية، كما أن طلب استضافة الألعاب الآسيوية الشتوية يعد تأكيدًا على التنوع الجغرافي والبيئي والثروة الطبيعية التي تتمتع بها المملكة وترغب مشاركتها مع العالم”.