حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة 92
طيران ناس يحتفي بتدشين 4 رحلات أسبوعية مباشرة من الرياض إلى كاراكوف البولندية
مطار الملك عبدالعزيز يدشّن أولى رحلات طيران هاينان الصينية
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 200 كيلو قات في عسير
أسلحة ومخدرات.. المنافذ الجمركية تسجل 1587 حالة ضبط خلال أسبوع
القبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين في جازان
قالت وكالة بلومبرغ إن منظمة أوبك+ تقف كجبهة موحدة وراء وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان فيما يخص الإجراءات المحتملة القوية التي من الممكن اتخاذها في المستقبل.
وتابع التقرير أن المزيد من الدول أيدت وجهة نظر وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان بأن قيود الإمدادات قد تكون ضرورية لتحقيق الاستقرار في أسواق النفط العالمية.
وأضاف التقرير: في غضون 48 ساعة من تعليقات وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان على أن أوبك قد تضطر إلى تقليص الإنتاج، أصدر أعضاء آخرون من العراق والجزائر والكويت وغينيا الاستوائية وفنزويلا بيانات أعربوا فيها عن دعمهم لذلك أيضًا ثم جاءت تصديقات أخرى يوم الخميس من ليبيا والكونغو، وهو الأمر الذي يعكس الثقة في القيادة السعودية لمنظمة أوبك+
وكان قد قال الأمير عبد العزيز في مقابلة يوم الاثنين إن مجموعة أوبك+ أكثر التزاماً ومرونة، ولديها وسائل ضمن إطار آليات إعلان التعاون تمكنها من التعامل مع هذه التحديات، التي تشمل إمكانية خفض الإنتاج في أي وقت، وبطرق مختلفة.
وقال التقرير: أضاف وزير الطاقة أن السوق شهد في الفترة الأخيرة تقلبات شديدة في الأسعار ويجب التعامل مع ذلك، وقد يشمل ذلك اتخاذ إجراء لخفض الإنتاج لإعادة التوازن في السوق، ومن هنا ظهرت رسائل دعم من بغداد إلى كاراكاس.
فوجيء متداولو النفط الخام بتلك التصريحات التي جاءت في الوقت الذي تعرضوا فيه لضغوط من الولايات المتحدة للمساعدة في ترويض أسعار، ويجب أن يظهر صدى تلك التصريحات وزير الطاقة السعودي في اجتماع الخامس من سبتمبر حيث من المقرر أن يعقد تحالف أوبك+ الذي يضم 23 دولة اجتماعه المقبل.