استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
التطوير المهني يطلق برنامجًا نوعيًا للمعلمين والمعلمات بالشراكة مع وزارة السياحة
التعليم تعلن عن موعد فتح برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
قال مسؤول تنفيذي في شركة صناعة الطائرات الأمريكية، بوينغ، إن السعودية لديها القدرة على أن تصبح لاعبًا كبيرًا ورئيسيًا في صناعة الطيران في الشرق الأوسط؛ حيث تشرع المملكة في خطة لتطوير قطاع النقل الجوي.
وأضاف راندي هيسي المسؤول في الشركة الأمريكية، أنه من المتوقع أن يتضاعف الطلب في الشرق الأوسط إلى ما يصل إلى 3000 طائرة تجارية بقيمة 765 مليار دولار على مدى السنوات العشرين المقبلة.
وتابع: تتطلع الشركة إلى ما ستقوم به السعودية في المستقبل، فخطط رؤية 2030 تجعلها لاعبًا رئيسيًا في مجال الطيران الإقليمي، ومن هذا المنطلق، نحن حريصون على الفوز بجميع الأعمال الجيدة هنا لأننا نرى الدولة غنية بالفرص.
وأردف: تدعو استراتيجية الطيران السعودي للمملكة إلى مضاعفة حركة الركاب السنوية ثلاث مرات لتصل إلى 330 مليونًا بحلول عام 2030، مما يرفع عدد الوجهات إلى 250 وجهة ارتفاعًا من 99 في الوقت الحالي، كما تدعم إنشاء شركة طيران جديدة، ويُخصص لهذه الأهداف ما قيمته 100 مليار دولار من الاستثمارات الحكومية والقطاع الخاص.
وقال المسؤول التنفيذي للشركة إن دفع المملكة لتطوير قطاع النقل الجوي هو جزء من خطة رؤية 2030 التي تهدف إلى تنويع اقتصادها بعيدًا عن النفط، ولذلك نتطلع إلى إجراء محادثات مع شركات الطيران في المملكة من أجل تحقيق أهداف رؤية 2030 وأيضًا تحقيق أهدافنا.
وتحدث السيد هيسي عن توقعات السوق لمدة 20 عامًا للشركة المصنعة الأمريكية للشرق الأوسط وإفريقيا، قائلًا إنه من المتوقع أن تتضاعف حركة الركاب والأسطول التجاري في المنطقة إلى أكثر من الضعف خلال العقدين المقبلين.
وسوف تطلب شركات طيران الشرق الأوسط 2980 طائرة جديدة بقيمة 765 مليار دولار لخدمة الركاب والتجارة على مدى السنوات العشرين المقبلة، وهو ما يجعلها منطقة واعدة بالفرص للشركة الأمريكية.