السعودية ترسّخ موقعها الريادي في الصحة العالمية بإنجازات بحثية وتصنيفات دولية
وزير الإعلام: جذب أكثر من 616 شركة عالمية إلى السعودية في الربع الأول لعام 2025
شؤون الحرمين: التزموا بالزي اللائق عند زيارة المسجد الحرام
إدراج الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني في المناهج الدراسية وتدشين 120 مدرسة جديدة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيس كوريا
السعودية تدين بأشد العبارات تصريحات نتنياهو حيال ما يسمى رؤية إسرائيل الكبرى
مزرعة سعودية تبيع كامل معروضها في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الرئيس التنفيذي لطيران ناس يتصدر غلاف فوربس في أغسطس
عبدالعزيز بن سعود يتابع سير العمل في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية
حقوق المستهلكين عند شراء الذهب في الأسواق
أكد المتحدثون في جلسة “الاستثمار في الذكاء الاصطناعي من شركات ناشئة إلى شركات تعاونية” التي عقدت اليوم ضمن أعمال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في نسختها الثانية أن حجم سوق الذكاء الاصطناعي قدر بحوالي 65 مليار دولار في عام 2020، ومن المتوقع أن يصل إلى 15 تريليون دولار بحلول عام 2030م.
وشارك في الجلسة العضو المنتدب والرئيس العالمي الفخري لمجموعة بوسطن الاستثمارية الدكتور هانس بول، ومؤسس شركة إعمار ونون دوت كوم محمد العبار, ورئيسة قطاع التكنولوجيا والإعلام بصندوق الاستثمارات العامة شهد العطار.
وأشار المتحدثون إلى أهمية تعاون الشركات الناشئة لتوظيف الذكاء الاصطناعي لتطوير الإمكانات ومواكبة النمو العالمي في هذا المجال, إضافة إلى كيفية ضمان استفادة البشر والمدن والنظم البيئية والمجتمعات من الاستثمار في الذكاء الاصطناعي.
وتطرقوا إلى كيفية استثمار الشركات والصناديق الاستثمارية والمؤسسات في شركات التقنيات والذكاء الاصطناعي, وما يضفيه من فائدة على المستوى الاقتصادي.
وتناولوا في مداخلاتهم تحديات البحث والنشر التي تواجهها الشركات في الاستثمار بالذكاء الاصطناعي, إضافةً إلى استعراض الحلول والأساليب التي استخدمت لمواجهة المشاكل التي تمت في السابق.
وفي جلسة حوارية حول البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، أفاد الرئيس التنفيذي لشركة الاتصالات السعودية المهندس عليان الوتيد أن الذكاء الاصطناعي ساعد في تحسين مستوى اتخاذ القرارات المناسبة على مستوى الشركة واستثماراتها, والعمل بشكل أفضل في تقديم منتجات الشركة من خلال توظيف التقنية والمواهب والمهارات لتحقيق أهدافها.
وأوضح الوتيد أن الأطر التشريعية حاليًا في المملكة العربية السعودية تواكب الركب في مجال التقنية الذي يتطور بشكل كبير وسريع، وهذا يعد دعمًا كبيرًا جدًا لمختلف سلاسل القيمة للتقنية والذكاء الاصطناعي لنكون قائدين على المستوى العالمي.