زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
يتابع جنازة الملكة إليزابيث الثانية نحو نصف سكان العالم، ولاحظ بعضهم وجود عصا مكسورة على النعش بجانب التاج الملكي والصولجان، ما أثار فضولهم وحيرتهم.
وقد وصل النعش إلى كنيسة سانت جورج في قصر ويندسور غرب لندن، حيث سُتدفن خلال مراسم خاصة، وبذلك يشهد العالم ختام 10 أيام كاملة من الحداد الوطني، مع وجود 500 فرد من زعماء العالم.
وفي الخطوة قبل الأخيرة من مراسم الجنازة، تمت إزالة تاج الإمبراطورية والكرة والصولجان من النعش، وكان بصحبتهم عصا مكسورة.

وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن العصا تعود إلى مكتب اللورد تشامبرلين، كبير أمناء البلاط، وهو أعلى المسؤولين مرتبةً في بلاط الأسرة الملكية في المملكة المتحدة.

ويشرف على الأقسام التي تدعم الأسرة الملكية إضافة إلى قيامه بدور حلقة الاتصال الرئيسية بين الملك ومجلس اللوردات، كما يتولى تنظيم جميع الأنشطة المراسمية، مثل حفلات الحدائق والزيارات الدولية وحفلات الزفاف الملكية إلى جانب افتتاح البرلمان الحكومي، ويتعامل أيضًا مع شؤون العقارات الملكية والسفريات الملكية.

ويعود تاريخ هذا المنصب منذ العصور الوسطى، ويكون كبير أمناء البلاط محلفًا من قبل المجلس الخاص على الدوام، وعادةً ما يكون من طبقة النبلاء.أما كسر العصا فهو يشير رمزيًا إلى انتهاء دور كبير أمناء البلاط مع الملك الراحل، وفي هذه الحالة فهي الملكة إليزابيث الثانية.
