ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 68234 شهيدًا و170373 مصابًا
الخارجية الفلسطينية: لن يكون للكيان المحتل أي سيادة على الضفة والقدس وغزة
أمر ملكي.. تعيين الشيخ صالح الفوزان مفتيًا للمملكة ورئيسًا لهيئة كبار العلماء
مديرة متحف اللوفر تقرّ بنقص كاميرات المراقبة خلال السرقة
السعودية تدين مخططات إسرائيل لشرعنة وفرض السيادة على الضفة الغربية ومستوطنة استعمارية
العدل الدولية تلزم إسرائيل بدعم جهود الأمم المتحدة والأونروا في غزة
ضبط وافد لممارسته أفعالاً تنافي الآداب العامة في مركز مساج بعسير
محافظة القدس تحذّر من انهيار أجزاء من المسجد الأقصى جراء حفريات الاحتلال
التأمينات الاجتماعية تنظم النسخة الثانية من سباق تقدير للمتقاعدين
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ70 لإغاثة الشعب الفلسطيني بقطاع غزة
تحتفي منطقة عسير باليوم الوطني الـ 92 للمملكة، وذلك في عدد من المواقع أبرزها “سما أبها” وحديقة المطار، وقلعة “شمسان وبوليفارد خميس مشيط والمدينة العالية وحديقة المطار.
وتضمَّنت الفعاليات التي أقيمت في حديقة “سما أبها” المعرضَ الأمني لقطاعات وزارة الداخلية بمنطقة عسير، الذي يقام على مدى أربعة أيام، وذلك ضمن خطط الوزارة للاحتفاء باليوم الوطني الـ 92.
ويحتوي المعرض على 10 أركان شاركت فيها قطاعات الوزارة المختلفة لتعرض أحدث تجهيزاتها الأمنية وتقنياتها الفنية، وما طرأ عليها من تطور في المجالات كافة، كما جذبت العروض الفلكورية التي تقدمها الفرق الشعبية التي توافدت من جميع محافظات المنطقة للمشاركة في الاحتفاء باليوم الوطني، آلاف الزوار الذين توافدوا على مواقع الفعاليات وشاركوا في أدائها، وقدمت الفرق المشاركة فقرات تمثل لون “العرضة”، و”الدمة” و”الخطوة” و”القزوعي” و”المدقال” و”اللعب” ، مع مشاركة عدد من عازفي المزمار الذي قدموا مقاطع تتغنى بالوطن وتراثه العريق.
وأبرزت الأركان الخاصة بمحافظات المنطقة منتجاتها المحلية من الحبوب والسمن والعسل، إضافة إلى النباتات العطرية التي يتزيَّن بها الرجال والنساء في مناسبات الأفراح، والتعبير من خلالها عن مظاهر الاحتفاء والفرح باليوم الوطني.
وعلى صعيد متصل، شاركت محافظات ومراكز منطقة عسير بالعديد من الأركان التي استعرضت أهم المقومات السياحية لكل محافظة ومركز والقرى الأثرية، وأبرز ما تشتهر به من المنتوجات الزراعية والحرف اليدوية والموروث الشعبي والتراثي بالمحافظات والمراكز الإدارية التابعة.
واشتملت المشاركات على تقديم الأكلات الشعبية المشهورة وتعريف الزوار بطرق إعدادها، إلى جانب المشاركة بالمنتجات الزراعية، وكذلك النباتات العطرية التي يتزيَّن بها الرجال والنساء في المناسبات والأفراح، إضافة إلى تقديم مجموعة من الأسر المنتجة باقات من الورود والنباتات العطرية المختلفة مثل الكادي والبرك والريحان والشذاب لزوار المهرجان، وإقامة عدد من الأركان للعسل بمشاركة مجموعة من النحَّالين وعرض عدد من أصناف العسل الطبيعي التي تشتهر بها كل محافظة.