الموصفات: احذروا الشموع السحرية
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزّع 752 سلة غذائية في وادي خالد بلبنان
اشتعال لحظي في شقة بالدمام والمدني يتدخل
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
تحذير من سيول متوقعة والأرصاد: أغسطس الأكثر هطولًا للأمطار
طيران ناس يستضيف حفل عشاء في موسكو احتفالًا بربط العاصمة الروسية مع الرياض برحلات مباشرة
مساند: لا طريقة لتوثيق عمليات تحويل واستلام الرواتب خارج القنوات المعتمدة
القبض على مواطن روج 46 ألف قرص إمفيتامين في الشمالية
البروكلي يقي من أمراض خطيرة
قال موقع Global Village Space الكولومبي إن رؤية 2030 الطموحة جعلت السعودية بؤرة اهتمام العالم؛ وذلك بفضل التحديثات والتطويرات المستمرة، والمشاريع السياحية الضخمة والإصلاحات الاجتماعية.
وتابع: تضع الرؤية في اعتبارها أهمية وجود مجتمع نابض بالحياة يتمتع فيه الجميع بحياة غنية وسعيدة ومرضية كأساس قوي للازدهار الاقتصادي، وقد ركزت المملكة بشكل حاد على متطلبات شعبها وخططت وفقًا لذلك لتحسين نمط حياتهم.
وأضاف التقرير: المملكة هي في الواقع قلب العالم الإسلامي والعربي، وهي تنعم بالعديد من الموارد الطبيعية الغنية مثل النفط والغاز والحديد والذهب والنحاس.
واستطرد: تتبع المملكة أعرافًا وممارسات اجتماعية وثقافية مميزة، ويشترك الشعب السعودي عمومًا في قيم أخلاقية قوية وقيم ثقافية مثل الضيافة والولاء والشعور بالواجب لدعم مجتمعهم، وبجانب الممارسات الاجتماعية الثقافية العميقة والفريدة من نوعها فهي تمتلك كذلك إمكانات هائلة لتكون مركزًا اقتصاديًا في المنطقة يمكن أن يقود المملكة إلى موقع أكثر قوة في العالم.
وأردف: في هذه الأيام، ينتشر الحديث عن السعودية وطموحها وتغييرها في جميع وسائل الإعلام حتى باتت تقريبًا بؤرة الحديث في المواقع الإعلامية العالمية.
وقال التقرير: ما يساعد السعودية على تحقيق أهدافها هو الاتجاه للرقمنة، حيث تمتلك الدولة ثالث أعلى معدل انتشار للهواتف الذكية بحلول عام 2022 وما زالت تنمو بمعدل مرتفع، وتتبع الاتجاهات الرقمية على قدم المساواة مع العالم المتقدم.
وفي الوقت ذاته، تقوم الرؤية على تصميم استراتيجيات طموحة لبناء ودعم اقتصاد المملكة على أسس قوية، ومن أبرز المجالات التي تدعم الاقتصاد هي السياحة، ومدينة نيوم هي مثال يظهر ببساطة كيف سيبدو المستقبل الجديد لشعب المملكة، فهي محاولة لفعل شيء غير عادي لم يتم اختباره من قبل ومن شأنها أن تغير نظرة في النظام العالمي.
ولفت تقرير الموقع الكولومبي إلى أن هذا التغيير لن يستفيد منه السعوديون فقط، بل العالم بوجه عام؛ لأن خطط التنمية الجديدة تشمل استخدام الطاقة المتجددة والمستدامة والحفاظ على البيئة وهو ما يراعي تغير المناخ وتأثيراته.