الخارجية الفرنسية: سنواصل مع السعودية حشد الدول للاعتراف بفلسطين
خطوات تقديم شكوى ضد مكتب استقدام عمالة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 290 سلة غذائية للنازحين من السويداء إلى درعا
أجواء الباحة الممطرة والضبابية ترسم مشهدًا سياحيًا ساحرًا
24 فرقة إسعافية تباشر عملها داخل الحرم المكي ليوم الجمعة
القبض على مواطن لترويجه 54 كيلو حشيش وأقراصًا مخدرة في جدة
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى الرقيب التجارية
وظائف شاغرة بمجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
حذرت روسيا من أن علاقتها المتدنية مع بريطانيا قد تتدهور أكثر بعد انتخاب ليز تروس، علمًا بأنها منذ أن كانت وزيرة للخارجية استهدفتها موسكو في تصريحاتها مثل عندما قالت ماريا زاخاروفا: لم تكبري بعد يا ليز.
وكان بوريس جونسون قد أثار بالفعل غضب الكرملين؛ بسبب دعمه القوي لأوكرانيا، ويبدو أن الأمور ستسوء أكثر في الفترة المقبلة، ففي حين أن أغلب دول العالم أرسلت تهانيها إلى رئيسة الوزراء الجديدة، إلا أن المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف قال: لا أود أن أقول إن الأمور يمكن أن تتغير إلى الأسوأ، لأنه من الصعب تخيل أي شيء أسوأ.
وفي الواقع، فحتى لو كان فاز ريشي سوناك، كان سيظل موقف روسيا كما هو، لأن كلًا منهما أثناء السباق على منصب رئيس الوزراء البريطاني، تنافسا مع بعضهما خطاب مناهض لموسكو وهددا باتخاذ مزيد من الخطوات ضدها.
وتشتهر ليز في روسيا بزلاتها الجغرافية لاسيما أنها اختلط عليها الأمر بين البحر الأسود وبحر البلطيق، وأثناء زيارة قامت بها إلى موسكو في فبراير الماضي، عقدت هي ووزير الخارجية سيرجي لافروف اجتماعا تم وصفه لاحقًا بأنه حوار بين الصم والبكم.
وكانت العلاقات بين موسكو ولندن متوترة منذ سنوات، حيث وصلت إلى مستويات منخفضة مع التسمم المميت عام 2006 لضابط الأمن الروسي السابق ألكسندر ليتفينينكو في العاصمة البريطانية، ومحاولة قتل العميل الروسي المزدوج السابق سيرجي سكريبال وابنته بغاز أعصاب في مدينة سالزبوري في عام 2018.