ولي العهد يوجَّه بالعمل بأعلى درجات الكفاءة والتميز في تنفيذ خطط خدمة ضيوف الرحمن
الأول من نوعه.. فهد بن سلطان يدشّن التشغيل الفعلي للنقل العام بالحافلات في تبوك
تفعيل التطويف المركزي في الحج بكوادر مؤهلة شرعيًا
تعليم الرياض يقيم لقاء ومعرض توعوي لـ ميثاق السلامة في المدارس
خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية لأفراد الأسرة المحتضَنين عبر أبشر
تعويض 3 ملايين دولار لرجل تضرر من وسادة هوائية تالفة!
نسبة اشتراك غير السعودي في التأمينات
القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
100 ألف ريال غرامة من ينقل حاملي تأشيرة الزيارة لمكة والمشاعر المقدسة
طرح 10 فرص استثمارية واعدة في صامطة
كان الملك تشارلز الثالث على وشك البكاء اليوم، وبدا وكأنه يغالب دموعه في أولى جلسات انعقاد البرلمان في عهده، وذلك عندما بدأ الوزراء ينشدون جملة حفظ الله الملك، وقال حينها إنه يشعر بثقل التاريخ يُلقى على كاهله بعد رحيل والدته الملكة إليزابيث الثانية.
وفي خطابه التاريخي تعهد فيه باتباع خطى الملكة، وبدا متأثرًا بشدة عندما أعرب رئيس مجلس اللوردات ورئيس مجلس العموم عن تعازيهما وقالا: بقدر ما نشعر بحزن عميق، فنحن نعلم أن حزنك أعمق.
ووقف الملك عند منبر مذهّب للتحدث إلى الحشد المجتمع في قاعة وستمنستر وشكر المئات من السياسيين بما في ذلك ليز تراس والسير كير ستارمر وبوريس جونسون، على تكريمهم لوالدته.
وقال تشارلز إن الملكة إليزابيث الراحلة كانت قدوة للواجب والإيثار، مضيفًا أنه مُصِر على اتباع الأمانة.
وفي خطابه القصير والمؤثر، اقتبس الملك تشارلز من شكسبير تكريمًا لـ والدته الحبيبة وهو يخاطب البرلمان لأول مرة منذ أن أصبح ملكًا، قائلًا عن الملكة: كما قال شكسبير عن الملكة إليزابيث السابقة، كانت نموذجًا لجميع الأمراء والملوك الأحياء.
بعد ذلك، وقف المئات من الشخصيات المرموقة عند عزف النشيد الوطني والذي أثار دموع الملك الجديد وذلك في اليوم الذي سيظهر فيه علنًا مع نعش الملكة لأول مرة في إسكتلندا بعد ظهر اليوم.