وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
الزمن على المريخ أسرع من الأرض
بلغ توتر السلطات الإيرانية على ما يبدو قمته بعد أسبوعين متواصلين من الاحتجاجات في مختلف المدن، تنديدًا بمقتل الشابة الكردية مهسا أميني البالغة من العمر 22 عامًا.
فقد عمدت القوات الأمنية إلى استخدام كافة الأساليب من أجل إطفاء شعلة الغضب، وأوقفت مئات المحتجين، كما لم تتوانَ عن اعتقال صحافيين وفنانين أيضًا، كما هددت العديد من المشاهير والمؤثرين على وسائل التواصل، إن لم يكفوا عن التحشيد أو تأييدهم للمحتجين.
أما آخر فصول تلك الاعتقالات فتوقيف فتاة لمجرد نشرها صورة على تويتر تظهرها مع صديقتها في أحد مقاهي العاصمة بلا غطاء على رأسيهما.
وأكدت شقيقة إحدى الشابتين التي في الصورة، أن الأمن الإيراني اتصل بشقيقتها ومن ثم قام باعتقالها، لنشرها تلك الصورة، بحسب ما أكد ناشطون إيرانيون.
وكانت الصورة نشرت يوم الأربعاء الماضي على تويتر، مع تعليق بسيط يقول “ذهبنا لتناول الفطور وعدنا”، مذيلة بهاشتاغ مهسا أميني!
أتى ذلك، بعدما عمدت السلطات الأمنية أمس الخميس إلى اعتقال الفنان الشهير محليًا، شيرفين هاجيبور، بعدما انتشرت أغنيته المؤيدة للتظاهرات كالنار في الهشيم، محققة 30 مليون مشاهدة على مواقع التواصل خلال يومين.
ما أغاظ على ما يبدو السلطات في البلاد، لاسيما أن الأغنية “المؤثرة” كما وصفت من قبل آلاف الإيرانيين، تدافع عن حق التظاهر، وتؤيد حقوق المرأة وحرية لباسها.