بتوجيه الملك سلمان.. إطلاق اسم الأمير محمد بن سلمان على طريق المطار في المدينة المنورة
وظائف شاغرة للجنسين بـ البنك الإسلامي
وظائف شاغرة في هيئة تطوير المدينة المنورة
التأمينات الاجتماعية: 6 خطوات للتسجيل بأثر رجعي
وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية
السعودية ترحب بإعلان دوقية لوكسمبورغ عن نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية
السعودية ترحب بنتائج تقرير أممي بشأن ارتكاب الاحتلال لجرائم إبادة جماعية في غزة
الاتحاد الأوروبي يبحث فرض عقوبات على إسرائيل لوقف حرب غزة
الأمراض القلبية الوعائية أبرز أسباب الوفاة عالميًا
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
بلغ توتر السلطات الإيرانية على ما يبدو قمته بعد أسبوعين متواصلين من الاحتجاجات في مختلف المدن، تنديدًا بمقتل الشابة الكردية مهسا أميني البالغة من العمر 22 عامًا.
فقد عمدت القوات الأمنية إلى استخدام كافة الأساليب من أجل إطفاء شعلة الغضب، وأوقفت مئات المحتجين، كما لم تتوانَ عن اعتقال صحافيين وفنانين أيضًا، كما هددت العديد من المشاهير والمؤثرين على وسائل التواصل، إن لم يكفوا عن التحشيد أو تأييدهم للمحتجين.
أما آخر فصول تلك الاعتقالات فتوقيف فتاة لمجرد نشرها صورة على تويتر تظهرها مع صديقتها في أحد مقاهي العاصمة بلا غطاء على رأسيهما.
وأكدت شقيقة إحدى الشابتين التي في الصورة، أن الأمن الإيراني اتصل بشقيقتها ومن ثم قام باعتقالها، لنشرها تلك الصورة، بحسب ما أكد ناشطون إيرانيون.
وكانت الصورة نشرت يوم الأربعاء الماضي على تويتر، مع تعليق بسيط يقول “ذهبنا لتناول الفطور وعدنا”، مذيلة بهاشتاغ مهسا أميني!
أتى ذلك، بعدما عمدت السلطات الأمنية أمس الخميس إلى اعتقال الفنان الشهير محليًا، شيرفين هاجيبور، بعدما انتشرت أغنيته المؤيدة للتظاهرات كالنار في الهشيم، محققة 30 مليون مشاهدة على مواقع التواصل خلال يومين.
ما أغاظ على ما يبدو السلطات في البلاد، لاسيما أن الأغنية “المؤثرة” كما وصفت من قبل آلاف الإيرانيين، تدافع عن حق التظاهر، وتؤيد حقوق المرأة وحرية لباسها.