مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
وظائف شاغرة في فروع شركة سدافكو
وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بـ هيئة الطيران المدني
وظائف شاغرة في جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
البالغون يتفقدون هواتفهم كل 10 دقائق
تباينت ردود أفعال أولياء الأمور والطلاب ومنسوبي التعليم بشأن منع الجوال في المدارس، حيث رأى البعض أن القرار بحاجة إلى ضوابط تسمح بالجوال بشروط معينة، فيما رأى آخرون أن وجود الهاتف يمنع التركيز ولا يسمح بوجود جودة في العملية التعليمية.
وكانت وزارة التعليم قد أكدت أنه يمكن لإدارة المدرسة الاستثناء من منع إحضار الجوال للضرورة وفق سلطتها التقديرية، ومن ذلك حالة الطلبة التي تستدعي ظروفهم الصحية ونحوها إحضار الجوال للمدرسة على أن يحفظ لدى إدارة المدرسة.
وقالت الوزارة سابقًا: إنه يمنع على جميع منسوبي التعليم والطلبة وأولياء أمورهم وغيرهم التصوير في المدارس والمنشآت التعليمية بتاتًا؛ كونه مخالفة نظامية، والتقيد بما صدر من النيابة العامة عبر موقعها الرسمي من تعليمات وضوابط تعنى بذلك وفق ما تقضي به الأنظمة واللوائح والتعليمات.
وعلى موقع تويتر، رصدت “المواطن” العديد من الآراء بشأن الجوال ومنعه في المدارس، حيث اقترح خالد أن يكون هناك نظام يسهل تنظيم استخدام الجوال للطالب حتى لا يحتاج الطلاب إلى تهريبه، مثلًا يكون هناك غرفة أو ركن للأمانات توضع فيه جوالات الراغبين بإحضارها ويسمح لهم باستخدامها عند الحاجة.
أما سيلار فقالت: لو خلاص يسمحوا بالجوالات ويخلوا الطلاب يوقعوا على أوراق وتعهد بتحمل المسؤولية إذا خالفوا الأنظمة ويكون حاطين أنظمة لأن خلاص صرنا في عصر تطور والله أعلم.
وبالنسبة إلى حنان فعلقت بالقول: اسمحوا بإحضارها لتلبية التحول الرقمي بالتعليم بحيث يتمكنوا من أداء مهامهم بالمدرسة بجهازهم الخاص مع تغليظ عقوبة التصوير بغير إذن.
وفي المقابل، رأى البعض أن وجود الجوال مع الطلاب في المدارس يشتتهم عن العملية التعليمية، خاصةً مع وجود وسائل تواصل اجتماعي مختلفة أو سماعات يمكن إخفاؤها في الأذن أو تقنيات حديثة قد يغفل عنها المراقبون والمعلمون أثناء العملية التعليمية.
وضرب البعض أمثلة بطلاب كانوا يحضرون إلى المدارس بهواتفهم ويمارسون الألعاب أثناء العملية التعليمية، كما يصور البعض الآخر المعلمين والطلاب الآخرين، مشددين على ضرورة عدم الالتفات إلى المطالب التي تنادي بالسماح بالجوال لأنه سيكون بسلبيات أكبر من إيجابيات السماح به.