ولي العهد يلتقي رئيس جمهورية كولومبيا
ولي العهد يلتقي رئيس وزراء جمهورية كوبا
ولي العهد يلتقي الرئيس السوري على هامش مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار
لقاء ثلاثي يجمع ولي العهد والشرع ورئيسة كوسوفا في الرياض
السعودية تُرحب بإعلان الحكومة السورية عن اعترافها بجمهورية كوسوفا
حساب المواطن: صدور نتائج الأهلية للدورة 96
فريق طبي سعودي يجري 116 عملية جراحية دقيقة في دمشق
بطولة العالم لرياضة الإطفاء والإنقاذ تواصل منافساتها بسباق 100 متر حواجز
حرس الحدود بمنطقة جازان ينقذ مقيمًا من الغرق
“التطوير الدفاعي” تنضم لعضوية برنامج التعاون الصناعي بجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية
تباينت ردود أفعال أولياء الأمور والطلاب ومنسوبي التعليم بشأن منع الجوال في المدارس، حيث رأى البعض أن القرار بحاجة إلى ضوابط تسمح بالجوال بشروط معينة، فيما رأى آخرون أن وجود الهاتف يمنع التركيز ولا يسمح بوجود جودة في العملية التعليمية.
وكانت وزارة التعليم قد أكدت أنه يمكن لإدارة المدرسة الاستثناء من منع إحضار الجوال للضرورة وفق سلطتها التقديرية، ومن ذلك حالة الطلبة التي تستدعي ظروفهم الصحية ونحوها إحضار الجوال للمدرسة على أن يحفظ لدى إدارة المدرسة.
وقالت الوزارة سابقًا: إنه يمنع على جميع منسوبي التعليم والطلبة وأولياء أمورهم وغيرهم التصوير في المدارس والمنشآت التعليمية بتاتًا؛ كونه مخالفة نظامية، والتقيد بما صدر من النيابة العامة عبر موقعها الرسمي من تعليمات وضوابط تعنى بذلك وفق ما تقضي به الأنظمة واللوائح والتعليمات.
وعلى موقع تويتر، رصدت “المواطن” العديد من الآراء بشأن الجوال ومنعه في المدارس، حيث اقترح خالد أن يكون هناك نظام يسهل تنظيم استخدام الجوال للطالب حتى لا يحتاج الطلاب إلى تهريبه، مثلًا يكون هناك غرفة أو ركن للأمانات توضع فيه جوالات الراغبين بإحضارها ويسمح لهم باستخدامها عند الحاجة.
أما سيلار فقالت: لو خلاص يسمحوا بالجوالات ويخلوا الطلاب يوقعوا على أوراق وتعهد بتحمل المسؤولية إذا خالفوا الأنظمة ويكون حاطين أنظمة لأن خلاص صرنا في عصر تطور والله أعلم.
وبالنسبة إلى حنان فعلقت بالقول: اسمحوا بإحضارها لتلبية التحول الرقمي بالتعليم بحيث يتمكنوا من أداء مهامهم بالمدرسة بجهازهم الخاص مع تغليظ عقوبة التصوير بغير إذن.
وفي المقابل، رأى البعض أن وجود الجوال مع الطلاب في المدارس يشتتهم عن العملية التعليمية، خاصةً مع وجود وسائل تواصل اجتماعي مختلفة أو سماعات يمكن إخفاؤها في الأذن أو تقنيات حديثة قد يغفل عنها المراقبون والمعلمون أثناء العملية التعليمية.
وضرب البعض أمثلة بطلاب كانوا يحضرون إلى المدارس بهواتفهم ويمارسون الألعاب أثناء العملية التعليمية، كما يصور البعض الآخر المعلمين والطلاب الآخرين، مشددين على ضرورة عدم الالتفات إلى المطالب التي تنادي بالسماح بالجوال لأنه سيكون بسلبيات أكبر من إيجابيات السماح به.