لقطات لاستقبال طائرة طيران ناس في مطار طهران لنقل ضيوف الرحمن لموسم الحج
مغادرة أولى رحلات مستفيدي مبادرة طريق مكة من كوت ديفوار
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج أوزبكستان
كيفية حساب مبلغ دعم حساب المواطن
مغادرة الفوج الأول من الحجاج التونسيين نحو المشاعر المقدسة
الباحة في سجل الحجيج.. طرق تاريخية عمرها أكثر من ألفي عام
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11438 نقطة
كوكب أورانوس يصل إلى الاقتران الشمسي اليوم
طموحنا أبعد.. برنامج التحول الوطني يُطلق تقرير إنجازاته حتى نهاية 2024
750 طبيب تجميل في مؤتمر اكتشاف محفزات من جسم الإنسان تعالج تساقط الشعر
تشهد المملكة خلال الأسبوع المقبل انعقاد الدورة السادسة من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار بحضور أكثر من 6000 مشارك من كافة أنحاء العالم.
وتناقش الدورة الجديدة من المؤتمر العديد من المحاور أهمها التنمية المستدامة والاستثمار في البشر باعتبار الإنسان محور التنمية وهدفها.
وتمثل المبادرة جسرًا من التواصل والتعاون بين الشرق والغرب، وهي أهم مؤتمر عالمي، يواصل الانعقاد منذ سنوات حتى خلال جائحة كورونا.
بدوره أكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار FII ريتشارد آتياس، أن الدورة السادسة التي ستعقد في الرياض في الفترة من 25 إلى 27 أكتوبر الجاري سوف تناقش موضوعات عالمية ونوعية.
وسيشهد اليوم الأول مناقشة عدد من الموضوعات من قبل مجموعة من الحائزين على جائزة نوبل التي ستحاول إيجاد حلول مستدامة لتلبية الاحتياجات الأساسية لسكان العالم، كما سيتم الحديث عن التحديات التي يطرحها النظام العالمي الجديد، فضلاً عن الفرص التي تنشأ عنه، مثل إنشاء نظام اقتصادي يحسن نوعية الحياة للمواطنين حول العالم، فيما ستعقد القمة الأولى في المؤتمر في اليوم الأول تحت شعار “صراع الأجيال”.
وكشف الرئيس التنفيذي لمبادرة مستقبل الاستثمار عن أن جدول أعمال اليوم الثاني من المؤتمر سيتضمن قمة “اقتصاد الطاقة الجديد” بمشاركة متحدثين كبار لطرح رؤيتهم حول الوضع الحالي لقطاع التمويل والاقتصاد العالمي، ودور بعض الدول كاليابان في تمويل الطاقة المستدامة.
ونوه ريتشارد آتياس إلى أن اليوم الثالث والأخير من المؤتمر سيشهد قمم مصغرة حول صعود العملات الرقمية “الكريبتو” ومستقبل إفريقيا بمشاركة عدد من المتحدثين من الصين وهونج كونج لبحث أهمية الشراكة بين الصين ومنطقة الشرق الأوسط، وجلسة أخرى حول مستقبل الحوكمة البيئية والاجتماعية.