بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
قدم المعهد الدولي للدراسات الإيرانية “رصانة”، تفاصيل مهمة عن المراكز الثقافية الإيرانية المتواجدة في أوروبا، والتي تعتبر قواعد إرهابية لخدمة الملالي.
وقال معهد “رصانة” في إنفوجراف صادر عنه إن الثورة الإيرانية تعتبر إحدى أهم المتغيرات في تاريخ الشرق الأوسط الحديث، ومثلت نقطة هامة في العلاقة مع أوروبا التي على إثرها تأسست المراكز الثقافية الإيرانية بأوروبا والتي تبناها نظام الولي الفقيه للترويج للنظام والأيديولوجيا والتجسس والتجنيد.
وأكد المعهد أن أهداف إيران من تأسيس هذه المراكز تمثلت في أستاذية العالم، المهام الاستخباراتية، دعم الخطابات المتطرفة، إبراز طهران كقوة مذهبية كبيرة، ومنافسة الدول المركزية السنية (المملكة العربية السعودية)، عدم ترك المساحة للخصوص المذهبيين، تعميم الأيدولوجيا الإيرانية، الصراع بين المرجعيات الشيعية، والقيام باغتيالات وعمليات إرهابية.
كما تمثلت علاقتها بتوجيه المؤسسات الاستخباراتية والأمنية، وضع أجندة طموحة لتوسيع النفوذ أوروبيًا، وتوفير الكوادر المدربة والملقنة أيدولوجيًا، لتنفيذ المهام الموكلة إليها (تبعًا لتعالم ولاية الفقيه).
وبشأن دعمها، تم تخصيص 900 مليون دولار كإجمالي المخصصات في ميزانية 2018-2019، فضلًا عن تخصيص 100 مليار دولار رأسمال لكيانات مالية ووقفية تدير “بيت المرشد”.
فيما بلغ حجم موازنة مركز إيراني رائد في نشر التشيع 2 مليار دولار، وتم تخصيص 852 مليون دولار في 2019 لنحو 13 مؤسسة بزيادة قدرها 9% عن العام السابق.
وتم تخصيص 72 مليون دولار لجامعة المصطفى في عام 2018-2019، و9 مليون لمجمع آل البيت.
كما أوضح معهد “رصانة” في الإنفوجراف أرقامًا لعدد المراكز المنتشرة في كل دولة من دول أوروبا، إذ احتلت ألمانيا العدد الأكبر.