إبر التنحيف ليست علاجًا سحريًا

حذر أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات الدكتور فهد الخضيري، من إبر التنحيف، مشيرًا إلى أنها في الأصل دواءٌ للسكر، لكنها ليست علاجًا سحريًا وبمجرد تركها ستعود السمنة ويرتفع الوزن.

وكتب الخضيري عبر حسابه الرسمي بموقع تويتر: “إبر التنحيف هي دواء للسكر وصادف أنه يسبب غثيانًا وعدم شهية فحصل نزول الوزن، لكنها ليست يدًا سحرية ولا علاج سحري، بل هي حالة مؤقتة من الغثيان وقلة الشهية قد تساعد على عدم الأكل بشراهة وينخفض الوزن! ولكن إلى متى؟ بمجرد تركها ستعود السمنة وشراهة الأكل ويرتفع الوزن وهذا ملاحظ وبشدة.

قد يهمّك أيضاً

3 مفاتيح لصحة أفضل ورشاقة في الحياة

استهلاك السكر يضعف الطاقة ويؤثر على المزاج

أدوية التخسيس

وفي وقت سابق، حذر الخضيري، من تناول أدوية تنزيل الوزن، مجهولة المصدر والتي لم تصرح بها وزارة الصحة، لما قد تسببه من مضاعفات خطرة.

وكتب الخضيري عبر حسابه الرسمي بموقع تويتر: “تحذيرات كثيرة ضد بائعي السموم الدوائية الذين يبالغون ويكذبون بمواصفات منتج وهمي مجهول: بدعوى تخفيف الوزن، أو تكبير أعضاء، أو علاج أعراض مرضية؛ وأغلب التحذيرات من الباحثين وخبراء علميين والجهات الحكومية ضد مركبات تخفيض الوزن هدفها الحفاظ على صحتك وحياتك”.