كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
يتجه الناخبون البرازيليون، اليوم الأحد، نحو صناديق الاقتراع لاختيار رئيسهم، في جولة إعادة يشوبها التوتر للاختيار بين إعادة انتخاب الرئيس اليميني جايير بولسونارو، أو إعادة الرئيس اليساري السابق لويس إيناسيو لولا دا سيلفا إلى السلطة.
ويتيح السباق المحتدم فرصة ثانية لكلا المرشحين، فيما تعهد بولسونارو بتعزيز تحول حاد في السياسة البرازيلية في الاتجاه المحافظ بعد رئاسة شابتها جائحة كورونا، بينما يعد لولا بمزيد من المسؤولية الاجتماعية والبيئية.
وتبادل المرشحان، خلال أكثر من ساعتين الجمعة الماضية، على قناة تي في غلوبو، الشتائم واتهامات بالكذب، بدلًا من عرض مشاريعهما الملموسة للسنوات الأربع المقبلة، وفقًا لمونت كارلو.
وقال الرئيس اليميني المتطرف جايير بولسونارو، البالغ من العمر 67 عامًا: لولا، كف عن الكذب، اذهب إلى بيتك!. لم يسكت الرئيس اليساري السابق لويس إيناسيو لولا دا سيلفا الذي احتفل ببلوغه 77 عامًا الخميس فرد قائلًا: هذا الرجل هو أكبر كذاب في تاريخ البرازيل، إنه مختل.
وهاجم لولا خصمه بشأن سياسته الدولية، قائلًا: في ظل حكومتك، أصبحت البرازيل منبوذة. لا أحد يريد أن يستقبلك ولا أحد يأتي إلى هنا. ورد بولسونارو ساخرًا يظن نفسه أبا الفقراء، قبل أن يصفه بأنه لص. وسُجن لولا 18 شهرًا بتهمة الفساد في عامي 2018 و2019 قبل إلغاء الحكم.
ومن المتوقع أن يصوت حوالي 120 مليون ناخب من خلال آليات التصويت الإلكتروني التي انتقدها بولسونارو دون دليل على أنها عرضة للتلاعب، مما أثار مخاوف من أنه قد لا يعترف بالهزيمة، على غرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
وزاد ذلك من التوتر في الانتخابات البرازيلية الأكثر استقطابًا منذ عودة الديمقراطية للبلاد في عام 1985 بعد ديكتاتورية عسكرية عارضها لولا دا سيلفا، وهو زعيم نقابي سابق، بينما يتحدث بولسونارو، وهو قائد سابق للجيش، عنها بحنين إلى الماضي.