أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
طلبت بولندا من أمريكا طلبًا غير معتاد يتمثل في مشاركتها الأسلحة النووية، وذلك وسط مخاوف متزايدة من أن روسيا قد تلجأ إلى حرب نووية في أوكرانيا، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وقال الرئيس البولندي، أندريه دودا، في مقابلة مع صحيفة غازيتا بولسكا: المشكلة، أولاً وقبل كل شيء، هي أننا لا نملك أسلحة نووية، لذلك نريد أن تشاركنا أمريكا بأسلحتها النووية.
وتابع: لقد تحدثنا مع القادة الأمريكيين حول ما إذا كانت أمريكا تدرس مثل هذا الاحتمال، ولا تزال القضية مفتوحة، مؤكدًا على فكرة أنه يرغب في استضافة الأسلحة ولا يريد امتلاكها.
وتابع: لن يكون هذا سلاحًا نوويًا تحت سيطرة بولندا، والمشاركة النووية لا تعني امتلاك سلاح نووي خاص بك، لكن هدفنا على المدى الطويل سيكون تعزيز أمنها.
وقال مسؤولو البيت الأبيض لصحيفة الغارديان إنهم ليسوا على علم بالأمر الذي أُثير بينما اقترح الخبراء على نطاق واسع أن هذا الاقتراح البولندي رمزي بحت.
وبحسب صحيفة الغارديان، فإن إعلان الرئيس البولندي هو أحدث مثال على احتمالية استخدام الإشارات النووية في الصراع الروسي الأوكراني، حيث تسعى الولايات المتحدة وحلفاؤها لردع فلاديمير بوتين عن شن هجوم نووي الذي سيكون الأول منذ 70 عامًا إذا وقع.
وألمح بوتين إلى أن المزيد من التصعيد في أوكرانيا قد يشمل استخدام أسلحة لم تُستخدم في أي حرب منذ عام 1945عندما أُسقطت القنبلة الأمريكية ليتل بوي على هيروشيما.
وقضت القنبلة على 30% من سكان المدينة وسوت مساحة 4.7 أميال مربعة بالأرض وتسببت في إصابة 80 ألف من سكان المدينة بجروح عندما انفجرت بقوة 16 كيلو طن.
قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إن حكومة بولندا أثارت قلقًا عميقًا عند روسيا مؤخرًا، مضيفًا أن حديثها معاد لموسكو والإجراءات المقترحة يمكن أن تؤدي فقط إلى زيادة التوتر في القارة.