إطلاق مبادرة للسماح بالرعي في عدد من المناطق
شركة الدرعية توقع عقدًا استثماريًا لتطوير ميدان الدرعية بـ 2.2 مليار ريال
تحقيق بكارثة الطائرة الهندية يثير الغموض.. لا أعطال ولا سبب!
القبض على مقيمين لترويجهما الشبو في بحرة
5 أغسطس.. نخبة سلالات الصقور تحلّق في سماء الرياض
موجات الحر تقتل 1180 شخصًا في إسبانيا
4 مزايا للرعي المنظم
عشرات القتلى والجرحى في حريق دار مسنين بولاية أميركية
غير مسرور.. مهلة من ترامب لبوتين 50 يومًا لوقف الحرب
القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
في جريمة بشعة تقشعر لها الأبدان، قتلت امرأة أسترالية صديقتها بدون رحمة وقطعت رأسها، قبل أن تعاقبها المحكمة بالسجن مدى الحياة.
بحسب وكالة الأنباء الفرنسية، أدينت جيما ميتشل (38 عامًا) بجريمة قتل في يونيو 2021، حيث أودت بحياة ديبورا تشونج (67 عامًا) ثم تركت جثة صديقتها المقطوعة الرأس والمتحللة في الغابة وهربت بسيارتها لجنوب غرب إنجلترا.
وبحسب التحقيقات، خططت ميتشل لجريمتها بعد أن أصبحت صديقة لتشونج من خلال المشاركة في مجموعة كنسيّة معها.
كانت ميشيل قد طلبت من الضحية إعطاءها مبلغ 200 ألف جنيه إسترليني (حوالي 230 ألف دولار)، لتمويل عمليات إصلاح لمنزلها المتداعي، لكن صديقتها رفضت.
كتبت المتهمة ميشيل بعدها وصية مزيفة تلحظ تلقيها جزءًا من ميراث تشونج تُقدّر قيمته بـ700 ألف جنيه إسترليني (حوالي 812 ألف دولار).
وعند فقدان تشونج، أكدت ميتشل في بادئ الأمر أنها كانت تزور أفرادًا من العائلة، لكن ميتشل كانت قد قطعت رأس ضحيتها واحتفظت ببعض من أشلائها في حديقة منزلها، وفق التحقيقات.
وتخصصت ميتشل في طب العظام، إذ كانت تتباهى عبر مواقع التواصل بمهاراتها في التشريح البشري.
وقال القاضي ريتشارد ماركس: إنها لم تظهر أي ندم، ولا تزال تنكر بالكامل، أي دور لها في هذه الجريمة الصادمة للغاية.
وهذه ثاني مرة يُسمح فيها لكاميرات بأن تنقل مباشرة النطق بحكم داخل محكمة جنائية، وأول مرة يكون فيها المتهم امرأة.