إحباط تهريب 26,109 أقراص مممنوعة و12 كيلو حشيش في جازان
المدينة المنورة تسجل أداءً اقتصاديًّا متصاعدًا وجاذبية استثمارية واعدة
تحول جديد في مستقبل كاسيميرو
وحدات الأمراض المعدية المتنقلة تصل إلى المشاعر المقدسة
وظائف شاغرة بفروع شركة EY في 3 مدن
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى أرامكو الطبي
حلا شيحة ترتدي الحجاب مجددًا
إطلاق الإثرائي الميداني بعدة لغات لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم
وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
كشف الزعيم السني الإيراني الشيخ عبدالحميد إسماعيل زهي، رئيس جامعة دار العلوم زاهدان، أن المجزرة التي وقعت بتاريخ 3 ربيع الأول 1444، وتوفي وجرح فيها أكثر من 400 من أبناء أهل السنة، كان مخططاً لها مسبقاً.
وقال في اللقاء الأسبوعي لأساتذة الجامعة السنية العريقة، إن الطرف الآخر في إشارة منه للنظام الإيراني قد استعدّ لذلك بالفعل.
وأضاف: من الآثار الجيّدة لهذه الحادثة أنها دفعت أهلنا إلى الوعي واليقظة، وزال الخوف من قلوبهم. لقد جاء الله بهذه الحادثة العظيمة ليوقظنا. إذا لم يوقظنا هذا الحادث الذي هز العالم، فماذا يوقظنا؟
وأردف: على العلماء ووجهاء القبائل الذين يقومون خوفاً أو طمعاً بإجراء مقابلات مع وسائل الإعلام التابعة لبعض المؤسسات ويلقون الملح على جروح المظلومين، أن يتخلصوا من هذه التبعية والشعور بالرق. إذا فقدنا ضميرنا، فلن يغفرنا الشعب.
كما أشار الشيخ عبدالحميد إلى أن المصلين استهدفوا في صدورهم ورؤوسهم، قائلاً: ما هي جريمة المصلين ليُقتلوا؟ في الأحداث التي وقعت لاحقاً، المتسببون نفس المجرمين الذين أطلقوا النار على الشعب، وأثاروا غضب الشعب بجريمتهم، وكانوا سبب الاضطرابات.
وطالب بمحاكمة ومعاقبة من قتلوا المصلين وأمروا بإطلاق النار عليهم.