عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
كشفت صحيفة “نيويورك تايمز”، عن مفاجأة بشأن الجماجم التي استرجعتها الجزائر من فرنسا عام 2020، موضحة أنها لا تعود جميعها لمقاتلي المقاومة، وأن هذه الرفات ظلت جميعها ممتلكات فرنسية حتى بعد تسليمها.
وأُعيدت هذه الجماجم بموجب اتفاقية وقعتها الحكومتان يوم 26 يونيو لعام 2020، تضمنت ملحقًا من 4 صفحات يوضح بالتفصيل هويات الرفات.
وحصلت “نيويورك تايمز” على وثائق لمتحف الإنسان والحكومة الفرنسية، تشير إلى أن 18 جمجمة لم يكن أصلها مؤكدًا، من بين الجماجم الـ24 التي استرجعتها الجزائر، موضحة أن من الرفات التي استعادتها الجزائر لصوصًا مسجونين، وثلاثة جنود مشاة جزائريين خدموا في الجيش الفرنسي.
وقالت الصحيفة إن “أيًا من الحكومتين لم تعترفا علنًا بهذه الحقائق أثناء سعيهما لانتزاع منفعة دبلوماسية من عملية الاسترداد”.
وفي يوليو من عام 2020، استقبل الرئيس الجزائري، عبدالمجيد تبون، طائرة “هرقل سي-130” القادمة من فرنسا حاملة على متنها رفات 24 مقاتلًا جزائريًا ضد الاستعمار الفرنسي.
وحطت الطائرة في مطار الجزائر الدولي، بعد أن رافقتها مقاتلات من الجيش الجزائري، حيث حظيت النعوش باستقبال رسمي، ولفت بالعلم الوطني الجزائري وحملها جنود من حرس الشرف على وقع 21 طلقة مدفعية.