بدء مرحلة التربيع الأخير لقمر ذي الحجة الليلة
الاتحاد الأوروبي يدعو إيران وإسرائيل إلى تفادي ما من شأنه خروج الوضع عن السيطرة
روسيا: نحذر أميركا من تقديم مساعدات عسكرية لإسرائيل أو التفكير في الأمر
خسائر مليونية.. هجوم سيبراني إسرائيلي على أكبر منصة للعملات الرقمية في إيران
روسيا تنتقد إسرائيل وتحذر من التصعيد
إحباط تهريب 49 كيلو قات في العارضة
فهد بن سلطان خلال تكريمه المشاركين في أعمال الحج بالمنطقة: جهودكم محل فخر واعتزاز
خامنئي: إيران لن تتجاهل أي هجوم على أراضيها ولا تهمنا لغة التهديد
أسعار النفط تواصل ارتفاعها
عوامل شائعة تزيد خطر النوبات القلبية الصامتة
فاز عبداللطيف رشيد، مرشح التوافق الكردي عن الحزب الديمقراطي الكردستاني، بأغلبية أصوات مجلس النواب ليصبح رسميًا رئيس العراق العاشر خلفًا للرئيس برهم صالح مرشج الاتحاد الوطني الكردستاني العراقي.
وقالت الدائرة الإعلامية للمجلس في بيان لها إن عملية العد والفرز لاختيار رئيس الجمهورية (الجولة الثانية) انتهت، وكان عدد المقترعين 269″.
وأضافت، أن “عبداللطيف محمد جمال رشيد حصد 162 صوتاً، مقابل 99 صوتاً لبرهم”، مبينة أن “عدد الأوراق الباطلة هو 8 أصوات”.
وكان رشيد حصل في الجولة الأولى على أصوات 157 نائبًا فيما حصل برهم صالح على 99 صوتًا فقط وهو نفس العدد الذي حصل عليه في الجولة الثانية.
ويعتبر رشيد هو الرئيس العاشر لجمهورية العراق، منذ 1958، بعد كل من (عبد السلام عارف 1963، عبد الرحمن عارف 1966، أحمد حسن البكر 1968، صدام حسين 1979، غازي الياور 2004، جلال طالباني 2005، فؤاد معصوم 2014، برهم صالح 2018).
ولد رشيد في 10 أغسطس 1944، وأنهى المرحلة الثانوية في شمال ويلز بالمملكة المتحدة، وحصل على بكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة ليفربول عام 1968، وحصل على ماجستير عام 1972 ودكتوراه في العام 1976 في الهندسة من جامعة مانشستر.
كان أحد الأعضاء الفاعلين في حزب الاتحاد الوطني، بحيث تولى مسؤولية المتحدث باسم الحزب في المملكة المتحدة، وكان من معارضي نظام صدام حسين. وفي العام 1992، تم انتخابه نائباً للرئيس وعضواً تنفيذياً في المؤتمر الوطني العراقي المعارض، وفي العام 1998 تم انتخابه لمجلس قيادة المؤتمر.
يذكر أن رشيد هو عديل رئيس الجمهورية الراحل جلال طالباني، وبالتالي زوج خالة رئيس حزب الاتحاد الوطني الكردستاني بافل طالباني.