زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
نجح المرشح الرئاسي البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، في العودة إلى رئاسة البرازيل رسميًا، بعد فوزه على الرئيس المنتهية ولايته جايير بولسونارو في جولة الإعادة بالانتخابات.
وتمكن الرئيس السابق من الإطاحة بمنافسه، بعدما أظهرت نتائج الفرز الأولية للأصوات، أمس الأحد، تقدم بولسونارو على لولا.
وانتخب الرئيس اليساري الأسبق الذي حكم البرازيل بين عامي 2003 و2010، بفوزه بفارق ضئيل على منافسه اليميني المتطرف، بنسبة 50.83 % مقابل 49.17 %، وفقًا للنتائج الرسمية شبه النهائية نشرتها وكالات الأنباء.
وكان لولا، أيقونة اليسار البالغ من العمر 77 عامًا، قد نفذ عقوبة بالسجن بتهمة الفساد، قبل أن يأمر القضاء بإخلاء سبيله. ويعود لولا إلى السلطة في أعقاب حملة انتخابية قسمت البلاد، وشهدت استقطابًا شديدًا.
ومثل التصويت رفضًا للشعبوية اليمينية المتطرفة لبولسونارو، الذي خرج من المقاعد الخلفية للكونجرس لتشكيل ائتلاف محافظ جديد، لكنه فقد الدعم بعد أن سجلت البرازيل واحدة من أسوأ حصيلة وفيات بسبب جائحة كورونا.
وتعهد لولا بالعودة إلى النمو الاقتصادي الذي تقوده الدولة، والسياسات الاجتماعية التي ساعدت في انتشال الملايين من براثن الفقر عندما حكم البرازيل.
كما وعد بمكافحة تدمير غابات الأمازون المطيرة، الذي وصل الآن إلى أعلى مستوى له منذ 15 عامًا، وكذلك جعل البرازيل رائدة في محادثات المناخ العالمية.