رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
كان السياسي الكويتي المحنك أحمد السعدون هو النائب الوحيد الذي رفع يده حين طلب رئيس جلسة مجلس الأمة اليوم ممن يرغب في الترشح لرئاسة المجلس بإعلان ذلك، فتمت تزكيته رئيسًا للمجلس دون منافس.
وهذه ليست المرة الأولى التي يفوز فيها السعدون برئاسة مجلس الأمة فقد سبق وأن ترأس المجلس 4 مرات في أعوام، 1985، 1992، 1996، 2012.
خبرات السعدون تتجاوز ما هو سياسي فهو من مؤسسي نادي كاظمة الكويتي وشغل منصب رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم مُنذ عام 1968 وحتى عام 1976، وكان نائبًا لرئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم منذ عام 1974 وحتى عام 1982.
عُرف عن السعدون دعمه للعمل الخليجي المشترك وسبق أن أكد أن “السعودية مستهدفة وتتعرض لهجمة شرسة، مشيرًا إلى أنه إذا انهارت المملكة – لا قدر الله – لن تبقى دولة خليجية واحدة”.
ويواجه أحمد السعدون العديد من التحديات خلال رئاسته لمجلس الأمة لعل أبرزها هو ضبط العلاقة بين السلطة التشريعية والتنفيذية والعبور بالمجلس إلى نهاية الدورة البرلمانية وتفادي الصدام مع الحكومة لتحقيق التكليفات التي وجه بها أمير الكويت وولي عهده.
على مدى تاريخه البرلماني انحاز السعدون دائمًا إلى الدستور، مشيرًا إلى أن الدستور هو ضمانة استقرار البلاد، ولا يمكن الحديث عن حل أي أزمة سياسية تواجه البلاد بعيدًا عن الدستور.
كما يدعم السعدون تماسك مجلس الأمة ولجانه لتحقيق تطلعات الشعب والقيادة ومواجهة الفساد وحماية المال العام.