نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
أثارت اليمنية سارة علوان، تعاطفًا كبيرًا من قبل المغردين، بعدما حاولت الانتحار عقب تعرضها للابتزاز الإلكتروني منذ أشهر عدة، عبر تهديدها بنشر صورها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وحسب ما نقلته قناة “العربية”، أكدت مصادر محلية وطبية أن حالة ساره علوان مستقرة بعد نقلها إلى المستشفى في مدينة تعز، إثر محاولتها الانتحار بإطلاق النار على نفسها مساء الأربعاء.
جاء ذلك بعد أن قدمت بلاغًا للجهات الأمنية في تعز موثق بالأدلة، متهمة شخصَا يدعى أمجد وقريبة له تدعى أمل بسرقة “فلاشة” (بطاقة تخزين) لها تحتوي على مجموعة صور خاصة، وبابتزازها بها.
وعقب هذه الواقعة الأليمة، اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بتغريدات داعمة ومتضامنة مع سارة علوان التي تعد من ناشرات السعادة على وجوه الأطفال.
وقالت إحدى المغردات “تقدمت سارة بشكوى للجهات الأمنية وظل المجرم حُرًا طليقًا يتستر عليه المجتمع وما تبقى من الدولة لتقرر هي إنهاء معاناتها”.
وأضافت أخرى: “الحقيقة ليس المجرم في قضية سارة علوان الأهل، المجرم هو كل واحد وواحدة نراه في الحارة، العمل، السوشيال ميديا وفي كل مكان حولنا ينهش في عرض فتاه عند نشر خصوصياتها. هو وهي السلاح الذي يستخدمها المبتز”.
وأشار مغرد: “من النادر أن يصدق المجتمع فتاة تتعرض للابتزاز الإلكتروني.. انتشار بعض الصور الخاصة لفتاة على شبكة الإنترنت قد يعني عمليًا إعدامها معنويًا إلى الأبد، وربما جسديًا في حالات كثيرة”.
ولفت آخر: “أهلها عملوا كل اللي يقدروا عليه علشان يأخذوا حقهم بالقانون، لكنهم في مجتمع سيجلدهم بدلاً عن المجرم”.
وأوضح آخر أن الأجهزة الأمنية في تعز تتحمل كامل المسؤولية حيث تقدمت الفتاة ببلاغات بدون أي نتيجة”.