إنقاذ شابين علقت مركبتهما في الرمال بمحمية نفوذ العريق
برعاية وزير الداخلية .. جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية تحتفي بخريجي الدفعة 43
أكثر من 4.5 ملايين ريال مبيعات مزاد نادي الصقور 2025 في 18 ليلة
درجات الحرارة بالمملكة.. مكة المكرمة الأعلى حرارة بـ38 مئوية والسودة الأدنى
جامعة أم القرى تحصل على الاعتماد الأكاديمي الدولي ABET
“إيجار” توضح مدى إمكانية تعديل القيمة الإبجارية أثناء سريان العقد
تنبيه من أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة حائل
ضبط مواطنين مخالفين بمحمية الإمام فيصل بن تركي الملكية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الجزائر
بيع صقرين بـ 236 ألف ريال في الليلة الـ 18 لمزاد نادي الصقور
أكد أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات الدكتور فهد الخضيري، أن تطعيمات لقاح الإنفلونزا الموسمية تقي من الإصابة بها بنسبة ٧٠ إلى 90٪.
وأوصى الخضيري في تغريدة عبر حسابه بموقع “تويتر”، بضرورة أخذ تطعيمات لقاح الإنفلونزا الموسمية، لتجنب الإصابة وعدم الجلوس لعدة أيام بسببها.
وأوضح الخصيري حسبما أفادت وزارة الصحة، بأن أعراض الإصابة بالإنفلونزا الموسمية هي سيلان الأنف، ألم العضلات، التهاب الحلق، سعال مستمر وجاف، صداع، درجة حرارة أكثر من 38، ورجفة، لافتًا إلى أن طرق العدوى كثيرة وتتمثل أبرزها في الرذاذ المتطاير عند العطس، ولمس الأسطح الملوثة.
وأشار إلى أن مضاعفاتها تمكن في التهاب الرئتين، والتهاب الأذن والشعب الهوائية، وتسمم الدم، والوفاة أخيرًا.
وأكد أن الفئات الأكثر حاجة لأخذ التطعيم هم مرضى الربو، كبار السن والمصابون بنقص المناعة، والمصابون بأمراض مزمنة، الحوامل، الأطفال، والعاملون في القطاع الصحي، حيث يعدون الأكثر تأثرًا بمضاعفات الإنفلونزا الموسمية.
وأوضح طبيب أن طرق الوقاية تتمثل في أخذ لقاح الإنفلونزا، تجنب لمس العين أو الفم مباشرة، غسل اليدين، استخدام المناديل عند العطس والسعال، الحرص على نظافة المكان، والتهوية الجيدة للأماكن المغلقة.
وكانت وزارة الصحة أطلقت حملة توعوية للتطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية، والتي تستهدف الفئات الأكثر تأثرًا بها مثل كبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة، والمصابين بنقص المناعة، والحوامل، والعاملين بالقطاع الصحي، وعامة أفراد المجتمع، مؤكدةً أن التطعيم آمن ولا توجد له آثار جانبية تُذكر، وأثبت فعاليته لسنوات طويلة في جميع دول العالم.
وأكدت الوزارة أهمية الحصول على اللقاح الذي يسهم في الحد من المضاعفات الشديدة، وذلك لما تشهده أقسام الطوارئ في المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية من تزايد في عدد حالات الإصابة بمرض الإنفلونزا الموسمية.