أداء العمرة للمواطنين الخليجيين متاح في أي وقت
أطعمة تخفف التهاب المفاصل
جبل طويق ملهم الساسة ورمز التاريخ ومنارة المستقبل
الصين تصدر سندات حكومية محلية بتريليوني يوان
أسعار النفط تسجل أكبر خسارة أسبوعية منذ مارس 2023
اكتشاف نوع جديد من الفطريات
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
جامعة تبوك تُعلن عن دليل القبول للعام الجامعي القادم 1447هـ
خلل خطير.. استدعاء 88,518 شاحن متنقل من ANKER
سلمان للإغاثة يوزّع 3,000 كرتون تمر في القاهرة بتعز
قالت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية إن 90 قتيلًا من ضحايا عنف الأمن قد سقطوا بيوم واحد في مدينة زاهدان، إيران، مضيفة أنه تم تسجيل 326 قتيلًا في صفوف المحتجين منذ بداية التظاهرات.
وكانت قوات الأمن قتلت أكثر من 90 شخصًا بعد أن فتحت النار على المتظاهرين الذين خرجوا بعد صلاة الجمعة في زاهدان، عاصمة سيستان بلوشستان الواقعة على الحدود الجنوبية الشرقية للدولة مع باكستان، وفق ما ذكرت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية ومقرها أوسلو.
وهتف رجال خرجوا من مساجد في زاهدان بعد صلاة الجمعة الموت لخامنئي.
وتابعت المنظمة أن هناك أيضًا 25 امرأة و43 طفلًا من بين ضحايا القمع في طهران، مطالبة الأمم المتحدة بالتدخل لوضع آلية لمساءلة دولية للمسؤولين عن القمع ووقف قمع المتظاهرين من قبل الأمن.
وفي الإطار نفسه، قال الممثل الأميركي الخاص لإيران، روبرت مالي، إن نظام طهران يمارس قمعًا عنيفًا ضد المحتجين السلميين، معلنًا ترحيب أمريكا بالمبادرة التي طرحتها ألمانيا وأيسلندا بتركيز أنظار العالم على قمع النظام ضد المحتجين.
ذلك بينما قال المرصد السوري إن فصائل موالية للنظام في دير الزور تستنفر عناصرها تحسبًا لهجوم عليها.
واندلعت تلك الاحتجاجات بعد مقتل الفتاة العشرينية، مهسا أميني، على يد قوات شرطة الأخلاق، ما أدى إلى التنديد حول قواعد اللبس الصارمة المطبقة على النساء، ثم تحول ذلك لاحقًا لحراك أوسع ضد النظام الديني الممثل بالمرشد الأعلى علي خامنئي.