مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
تعتبر قمة مجموعة العشرين التي ستنطلق أعمالها في بالي بإندونيسيا غدًا هي القمة الخامسة التي يشارك فيها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
فقد سبق لولي العهد رئاسة وفد المملكة إلى قمة هانغتشو بالصين، عام 2016 وقمة بيونيس آيرس بالأرجنتين، 2018 وقمة العشرين في أوساكا باليابان، 2019 فضلًا عن رئاسته يحفظه الله لقمة الرياض، 2020 وصولًا إلى قمة بالي في إندونيسيا 2022.
رأس ولي العهد وفد المملكة إلى قمة هانغتشو الحادية عشرة لمجموعة العشرين التي عقدت في 4-5 سبتمبر 2016، وكانت القمة الأولى التي تعقد بالصين والثانية في آسيا بعد قمة مجموعة العشرين 2010 الخامسة في سيؤول كوريا الجنوبية، وكان سموه وقتها يشغل منصب ولي ولي العهد.
وشارك ولي العهد على رأس وفد المملكة في قمة مجموعة العشرين بوينس آيرس والتي انعقدت من 30 نوفمبر-1 ديسمبر 2018 في مدينة بوينس آيرس (الأرجنتين)، وكانت هذه أول قمة لمجموعة العشرين تستضيفها أمريكا الجنوبية.
وخلال فعاليات القمة خطف ولي العهد الأنظار بسلام هاي فايف مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، حيث تم تداول اللقطة على نطاق واسع في معظم وسائل الإعلام الدولية.
وفي 2019 رأس ولي العهد وفد المملكة إلى قمة مجموعة العشرين في أوساكا حيث كانت هذه أول قمة لمجموعة العشرين تستضيفها اليابان.
على إثر تسلم المملكة لرئاسة القمة في 1 ديسمبر 2019؛ صرّح ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بأن المملكة تلتزم خلال رئاستها للمجموعة بمواصلة العمل الذي انطلق من أوساكا وتعزيز التوافق العالمي، والتعاون مع شركاء المجموعة للتصدي لتحديات المستقبل.
وقبل انعقاد القمة، دعت المملكة إلى قمة استثنائية لمواجهة تداعيات جائحة كورونا، حيث عقدت القمة الاستثنائية على مستوى القادة عن بعد برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في 26 مارس 2020، وذلك لمناقشة تنسيق الجهود العالمية لمكافحة جائحة كورونا والحد من تأثيرها الإنساني والاقتصادي.