طلبة تعليم الرياض يظفرون بـ 892 ميدالية في منافسات كانجارو موهبة 2025
هل يمكن سؤال المرشح لوظيفة عن منشأته السابقة؟
أمطار على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مايو شهر التقلبات الجوية الحادة
صندوق النقد: النمو في السعودية سيكون قويًا خلال العامين المقبلين
ارتفاع أسعار النفط اليوم
جامعة طيبة: بدء التقديم على برنامج المنح الدراسية للطلبة الدوليين
مساند: صاحب العمل يتحمل تذكرة سفر العمالة في تلك الحالة
أوكرانيا وأمريكا توقعان اتفاقًا بشأن المعادن
ارتفاع أرباح بنك الجزيرة 20% إلى 361 مليون ريال بالربع الأول
تفجر تحقيق جنائي في وجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يدور حول مساعدة شركة استشارية أمريكية له في حملته الانتخابية ثم فوزها بعقود حكومية فرنسية مربحة نظير ذلك.
وتم فتح التحقيق الجنائي من قبل المدعين العامين المناهضين للفساد، بعد مزاعم بأن شركة ماكينزي الاستشارية تمتعت بمعاملة تفضيلية بسبب علاقاتها الوثيقة مع ماكرون.
وليست هذه أول مرة يتم توجيه مثل هذا الاتهام، لكن سابقًا وُجهت أصابع الاتهام بالاحتيال تجاه الحملة الانتخابية للرئيس الفرنسي، دوت الإشارة إلى ضلوع ماكرون بشخصه على عكس هذه المرة.
وقال جان فرانسوا بونرت، رئيس دائرة النيابة المالية الوطنية، إنه تم تعيين قضاة تحقيق؛ للنظر في مزاعم المحسوبية وحسابات الحملة الانتخابية.
ويتمتع إيمانويل ماكرون، 44 عامًا، بحصانة من الملاحقة القضائية طالما أنه في منصبه، لكن عند تنحيه في عام 2027 سيواجه احتمالية استجوابه من قبل الشرطة، وقد يستغرق الأمر سنوات قبل أن يصدر الحكم.
وقالت صحيفة لو باريزيان، إن المدعي العام المالي الفرنسي فتح تحقيقًا في محاباة مزعومة لشركة ماكينزي ومنحها عقودًا لمشاريع حكومية وتمويل غير قانوني لحملة الرئيس إيمانويل ماكرون لعام 2017.
وفي المقابل، نفت ماكينزي باستمرار ارتكاب أي مخالفة، لكن أكد مكتب المدعي العام أنه وسّع التحقيق الحالي في الاحتيال الضريبي المزعوم ليشمل دور الشركة في سباقات انتخابات 2017 و 2022.