برنامج ريف يوضح عدد مرات الاستفادة من الدعم
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي واليورو
العاصفة جابرييل تتشكل قبالة سواحل أمريكا
حوار في السماء.. شهباز شريف يخاطب الطيارين السعوديين
لقطات توثق هطول أمطار غزيرة على أحد المسارحة
توضيح من حساب المواطن بشأن نقص الدعم
الغرامة والتشهير بشركة نظمت مسابقة تجارية دون ترخيص
ولي العهد يستقبل رئيس وزراء باكستان ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
3 حقوق على المستهلك معرفتها في موسم التخفيضات
انعقاد فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل
قال رئيس الوزراء البريطاني السابق، بوريس جونسون، إن ألمانيا أرادت من أوكرانيا الاستسلام لروسيا منذ بداية الحرب بل وقبلها أيضًا، كما انتقد كذلك فرنسا وإيطاليا.
وتابع أن برلين أرادت من أوكرانيا الانصياع بسرعة لروسيا لتجنب صراع طويل الأمد، وادعى أن فرنسا كانت في حالة إنكار حتى لحظة الحرب، كما انتقد رد إيطاليا المبدئي على تحركات موسكو.
https://twitter.com/TpyxaNews/status/1595310263334576129
وقال إن الآراء المتباينة بشأن أفضل السبل لدعم أوكرانيا أججت التوترات بين الحكومات الغربية.
وجاء ذلك في حوار مع مذيع شبكة CNN الأمريكية، وتابع قائلًا: كان هذا الأمر بمثابة صدمة كبيرة، كان بإمكاننا رؤية مجموعات الكتيبة الروسية التكتيكية تتجمع، لكن الدول الأوروبية لديها وجهات نظر مختلفة تمامًا.
وأضاف: كان الرأي الألماني في مرحلة أنه إذا كانت الحرب ستحدث بلا شك فإن ذلك سيكون كارثة وسيكون من الأفضل أن ينتهي الأمر برمته بسرعة حتى لو استسلمت أوكرانيا.
وتابع: اعتقدت أن هذه كانت طريقة كارثية للنظر إليها، لكن يمكنني الآن أن أفهم سبب هذا التفكير.
واتهم إيمانويل ماكرون بالفشل في توقع الغزو، وقال: الفرنسيون كانوا في حالة إنكار حتى اللحظة الأخيرة، وتعرض ماكرون لانتقادات في السابق لاتباعه نهجًا دبلوماسيًا لإنهاء الحرب؛ لأنه لم يعترف بأن هناك حربًا.
وفي مارس الماضي أُقيل رئيس المخابرات العسكرية الفرنسية، الجنرال إريك فيدود، لفشله في توقع الغزو الروسي بشكل صحيح.
وانتقد جونسون إيطاليا قائلًا إنها فكرت في مصلحتها أولًا وليس مصلحة أوروبا بالكامل، متابعًا: تعتمد روما على الطاقة الروسية الرخيصة، وكان ماريو دراجي، رئيس الوزراء الإيطالي السابق، يقول ببساطة إنهم لن يتمكنوا من دعم الموقف الذي تتخذه أوروبا.
وأشاد جونسون بقيادة زيلينسكي ووصفها بأنها رائعة للغاية ودعم الحكومات الغربية لمواصلة تقديم الدعم العسكري لكييف.