نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى مصر لترؤس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
تنبيه من أمطار وسيول وصواعق رعدية على عسير
دوبيزل تعتزم طرح 30% من أسهمها في اكتتاب عام أولي
هل الشاي يقي من الكبد الدهني؟
ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
أثنى الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، بنجم فريق الفتح والمنتخب السعودي الأول، فراس البريكان، متوقعًا تألقه في نهائيات كأس العالم 2022 في قطر.
ويستعد المنتخب السعودي الأول لكرة القدم للمشاركة في كأس العالم 2022 شهر نوفمبر المقبل، حيث يقع في المجموعة الثالثة، والتي تضم منتخبات؛ الأرجنتين، بولندا والمكسيك.
وأشاد “فيفا” في تقرير عبر موقعه الإلكتروني، بإمكانيات فراس البريكان، مؤكدًا أنه سيكون ضمن أبرز 5 لاعبين في صفوف الأخضر بالمونديال.
وتحدث “فيفا” في تقريره عن فراس البريكان قائلًا: “بالرغم من عمره الصغير إلا أن لاعب الفتح يحظى بثقة المدرب الفرنسي هيرفي رينارد المطلقة، وهو ما ظهر عندما استدعاه لأول مرة للفريق وهو بعمر ١٩ عامًا”.
وتابع: “ورغم رحلته القصيرة غير الموفقة في هجوم النصر، إلا أن ما يقدمه رفقة الفتح يشفع له ليكون أحد أبرز عناصر المنتخب السعودي، فقد كان اللاعب المحلي الأكثر تسجيلًا للأهداف في الموسم الماضي بواقع ١١ هدفًا متفوقًا على سالم الدوسري صاحب الأهداف التسعة وهتان باهبري الذي سجل سبعة”.
وأضاف: “صحيح أن فراس البريكان صغير في العمر لقيادة هجوم الأخضر، إلا أن تألقه في كل فرصة أتيحت له يسمح له بالعودة في المرة التالية من تجمعات الفريق، حتى وإن لم تكن أهدافه غزيرة إلا أنها كانت حاسمة في التصفيات حيث سجل هدف الفوز في ثلاث مباريات، ضد منتخبات اليابان والصين وعمان”.
واستكمل: “في قطر ٢٠٢٢ سيكون العبء على صاحب الـ ٢٢ عامًا لهز شباك بطل كوبا أمريكا بقيادة ليونيل ميسي، ومنتخب بولندا الذي يتواجد فيه روبرت ليفاندوفسكي، والمنتخب المكسيكي، وتلك مهمة ستكون صعبة بكل تأكيد رغم قدرة فراس البريكان الكبيرة على إنهاء الهجمات ببراعة”.
واختتم تقريره قائلًا: “ما يميز لاعب الفتح الحالي حقًا هو مشاركته في بناء اللعب، وفتح المساحات للأجنحة من أجل الدخول لقلب الملعب وتشكيل خطورة على مرمى الخصوم، وهو أمر يحبه أمثال سالم الدوسري”.