أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
كشف الرئيس التونسي قيس سعيد أن المهاجرين الذين توفوا أثناء غرق المركب الذي كان يقلهم من بلدة جرجيس في رحلة هجرة غير مشروعة إلى أوروبا، تم إغراقهم عمدًا، متهمًا أطرافًا لم يسمها بتلقي الأموال لتأجيج الأوضاع بالمنطقة.
وبحسب ما ذكرت “العربية” فإن الحادثة تعود إلى شهر أكتوبر الماضي عندما لقي 18 شخصًا حتفهم في غرق مركب كان يقلهم أثناء محاولتهم الوصول لأوروبا، حيث تم دفن بعضهم بطريقة سرية في مقبرة للمهاجرين دون تحديد هوياتهم وفي غياب عائلاتهم، فيما لم يتم العثور على جثث البقية، في واقعة أشعلت احتجاجات واسعة في بلدة جرجيس الواقعة جنوب شرق البلاد.
وأضاف الرئيس التونسي، أن “القارب الذي غادر عليه الضحايا لفظه البحر وتبيّن أنه كان مثقوبًا ولا يتسع إلا لـ 7 أشخاص، إلا أن منظّم الرحلة أصر على الإبحار رغم تحذيرات عديدة من البحّارة من سوء الأحوال الجوية”، مضيفًا أن “عمليات دفن جثة الضحية الأولى دون تشريح وإخراج الجثث بصدد التحلّل، كان الهدف منه مزيدًا من تأجيج الأوضاع”.
وأثارت تصريحات سعيد التي وصفت بالخطيرة، جدلاً واسعًا، وسط مطالبات بضرورة الكشف عن الحقيقة كاملة وتسمية الأطراف المتورطة في حادثة إغراق المركب ومحاسبتها.