خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
قالت صحيفة Foreign Policy إن وضع سقف لأسعار النفط الروسي لن ينجح بمهمته في خفض عائدات الكرملين، وأن الفعل سيرتد على أوروبا.
وتابعت الصحيفة أن سقف السعر البالغ 60 دولارًا لبرميل النفط الروسي، والذي اتفق عليه الاتحاد الأوروبي وأمريكا ومجموعة السبع وأستراليا، على الرغم من تقديمه في الغرب باعتباره انتصارًا دبلوماسيًا، إلا أنه لن يكون قادرًا على خفض عائدات روسيا بشكل كبير.
واستشهد التقرير ببيانات عن أسعار النفط والمعاملات قائلًا إنه على سبيل المثال، فإنه في السنوات الأخيرة تم بيع النفط الروسي بمتوسط سعر يبلغ نحو 60 دولارًا.
وأكدت أنه في الغرب، على الرغم من الرغبة في إلحاق الضرر بروسيا، فقد كانوا خائفين من أن يؤدي إدخال سقف على أسعار النفط الروسي إلى زيادة سعر موارد الطاقة في السوق العالمية الأمر الذي سيرتد عليهم بشكل يضر شعوب أوروبا.
ومع ذلك، أكدت فورين بوليسي على أن الاتحاد الأوروبي سوف يراجع في يناير سقف السعر، حيث تصر بولندا على خفض السقف إلى 30 دولارًا للبرميل، بينما تعارض اليونان وقبرص ومالطا، التي تجني المال من نقل المواد الخام، مثل هذا الإجراء.
ويُذكر أن عقوبات النفط الغربية قد دخلت حيز التنفيذ في 5 ديسمبر، حيث توقف الاتحاد الأوروبي عن قبول نقل النفط الروسي عن طريق البحر، ووضعوا سقفًا عند 60 دولارًا للبرميل.
وقال نائب رئيس الوزراء الروسي، ألكسندر نوفاك، إن روسيا لن تقبل تحديد سقف لأسعار نفطها، حتى لو اضطرت إلى خفض الإنتاج، مشيرًا إلى أن موسكو مستعدة للعمل فقط مع المستهلكين الذين سيعملون في ظروف السوق.