الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
خفف موقع تويتر الحظر المفروض منذ 3 سنوات على الدعاية السياسية، في أحدث تغيير يجريه إيلون ماسك خلال محاولته زيادة الإيرادات بعد شراء منصة التواصل الاجتماعي، العام الماضي.
واتخذت الشركة القرار، في وقت متأخر من يوم الثلاثاء، قائلة سنخفف سياستنا الخاصة بحظر الدعاية السياسية بالنسبة للدعاية من أجل قضايا في الولايات المتحدة.
وأفادت الشركة عبر حسابها، قائلة: نخطط أيضا لتوسيع الدعاية السياسية التي سنسمح بها في الأسابيع المقبلة”.
وحظر تويتر جميع أشكال الدعاية السياسية عام 2019، ردًا على تصاعد القلق بشأن المعلومات المضللة التي تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي.
وكشف جاك دورسي، الرئيس التنفيذي لتويتر آنذاك، أن الدعاية عبر الإنترنت رغم قوتها وفعاليتها للمعلنين التجاريين، تثير مخاطر كبيرة بالنسبة للسياسة، حيث يمكن استخدامها للتأثير على حياة الملايين.
يبدو أن الخطوة الأخيرة تمثل خروجا عن تلك السياسة، التي حظرت الإعلان على المرشحين، أو الأحزاب السياسية أو المسؤولين الحكوميين المنتخبين أو المعينين.
وشكلت الدعاية السياسية جزءا ضئيلا من إجمالي إيرادات تويتر، حيث حققت أقل من 3 ملايين دولار أميركي، من إجمالي الإنفاق على انتخابات التجديد النصفي الأميركية لعام 2018.
وفي بيان رفع الحظر قالت الشركة إن “الدعاية من أجل قضايا يمكن أن تسهل النقاش العام حول قضايا مهمة، وأن التغيير سوف يوائم بين سياسة الدعاية عبر المنصة مع سياسات التلفزيون ووسائل الإعلام الأخرى”، دون تقديم مزيد من التفاصيل.
ورفع فيسبوك في مارس 2021 الحظر على الدعاية لقضايا سياسية واجتماعية الذي كان قد فرضه بعد الانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2020.
يصف ماسك نفسه بأنه محارب من أجل حرية التعبير، ويقول انه اشترى تويتر لأنه يعتقد أن الموقع لم يرق إلى استخدام كامل إمكاناته كمنصة لحرية التعبير.
لكن الملياردير التنفيذي لشركة تسلا اضطر إلى إجراء تخفيضات هائلة في التكاليف، واندفع بحثا عن مزيد من مصادر الإيرادات لتغطية تكاليف الشراء التي بلغت 44 مليار دولار.