درجات الحرارة تصل 45 مئوية في منى وينبع 4 أندية تفكر في ضم محمد النني ترامب يطالب بايدن بإجراء تحليل المخدرات قبل المناظرة نيابة عن ولي العهد.. الفضلي يرأس الوفد السعودي بالمنتدى الـ10 للمياه Flirt متحور كورونا الأشد خطورة وانتشارًا في العالم أليجري يرفض تدريب الاتحاد نهاية الفصل الدراسي الثالث بعد 25 يومًا ضبط 3 مقيمين ومواطن لتهريبهم الشبو والحشيش حساب المواطن: الدعم يختلف وفقاً لتركيبة الأسرة وإجمالي الدخل الأمن العام يتيح خدمتي مزاد اللوحات للأفراد ونقلها بين المركبات عبر أبشر
يزداد الغموض حول ملابسات حادث تحطم طائرة نيبال المؤسف الذي أودى بحياة الركاب جميعهم، ويحاول المسؤولون التحقيق والبحث في الأسباب الكامنة وراء الحادث، ولكن كلما تعمقوا ازداد الأمر ضبابية.
وفي التحقيقات قال المسؤول في المطار الذي كان من المفترض أن تهبط فيه الطائرة المنكوبة، أنوب جوشي، إن الكابتن لم يبلغ عن أي شيء خطير أو غير مألوف أو مرغوب فيه مع اقتراب الطائرة من الهبوط.
وقال إن الجبال كانت واضحة والرؤية جيدة، مضيفًا أنه كان هناك رياح خفيفة ولا توجد مشكلة في الطقس.
وكان هناك 72 راكبًا مع أفراد الطاقم على متن رحلة خطوط يتي الجوية المتجهة من كاتماندو إلى مدينة بوخارا السياحية التي تحطمت يوم الأحد، ولا يُعتقد أنه قد نجا أي شخص منهم.
ويوصف حادث طائرة نيبال بأنه الأشد عنفًا والأسوأ منذ 30 عامًا.
وتناثرت شظايا طائرة خطوط يتي الجوية عبر ضفة النهر، على كلا الجانبين، مثل قطع لعبة مكسورة، وكان جزء من الطائرة موضوعًا على جانبه، والنوافذ لا تزال سليمة.
وقال السيد جوشي إن الطيار طلب تغيير المدرج المخصص 3 إلى المدرج 1 وتم منحه الإذن بذلك، متابعًا: يمكننا العمل من كلا المدرجين، تم السماح للطائرة بالهبوط.
وأضاف أن حادث طائرة نيبال وقع بعد 15 يومًا فقط من افتتاح المطار للعمل.