هل يمكن استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا؟
إغلاق محلين مخالفين ومصادرة رتب وشعارات عسكرية بالرياض
ملكية الرياض تعلن نتائج أهلية الاستحقاق لشراء أراضٍ سكنية عبر منصة التوازن العقاري
إيجار: التجديد التلقائي هو القاعدة الأساسية للعقود السكنية والتجارية
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الغذائية في القرارة جنوب قطاع غزة
إنفاذًا لأمر الملك سلمان.. الفريق الرويلي يُقلِّد رئيس هيئة الأركان الباكستاني وسام الملك عبدالعزيز
هيئة النقل تنفذ أكثر من 352 ألف عملية فحص وترصد 24 ألف مخالفة خلال أكتوبر
أكثر من 40 جلسة حوارية وورشة عمل في مؤتمر ومعرض التأمين العالمي
السيارات الكلاسيكية تلتقي بشغف الحاضر في طويق
رصد واقعة تحدث لأول مرة في تاريخ استكشاف الفضاء
غادر 16 ألف شخص الجيش البريطاني العام الماضي، وهو أعلى مستوى في ست سنوات، وأعلى خسارة للموظفين شهدتها وزارة الدفاع، ويأتي ذلك بعد شكاوى عديدة بشأن تدني الأجور ومستويات المعيشة السيئة.
وفي هذا الإطار، فقد اتضح أن القوات المسلحة البريطانية تعاني من عجز مقداره 4000 جندي، وذلك على الرغم من إنفاق وزارة الدفاع أكثر من 70 مليون جنيه إسترليني على حملات التجنيد بين عامي 2019 و 2021.
وتشمل هذه حملة Snow Flake لإظهار أن القوات تنظر إلى ما هو أبعد من المحاربين النمطيين.
وكشفت دراسة استقصائية أجرتها وزارة الدفاع في مايو أن معظم الجنود المنسحبين جاء قرارهم بسبب تأثير الجيش على الحياة الأسرية والشخصية، كما أن المساكن المتوفرة لهم أقل بكثير من المستويات المبلغ عنها في عام 2015.
وقال أحد الجنود الذين انسحبوا من الخدمة بعد قضاء 12 عامًا: المرجل لم يعمل بشكل صحيح، وكان هناك عفن ورطوبة وتسريبات، وعانى أطفالي بسبب ذلك، وقالت زوجتي إما أن أترك الجيش أو ستتركني، وأنا لا ألومها.
وبحسب تقرير صحيفة الميرور البريطانية، فقد كان هناك أكثر من 1300 عقار خارج الاستخدام العام الماضي بسبب نفس المشكلات، كما اتصل ما يقرب من 2700 أسرة بخدمة بالخط الساخن للطوارئ للشكوى من الرطوبة والعفن بين أبريل وديسمبر من العام الماضي.

ثم هناك مشاكل في الأجور، حيث ارتفعت أجور الجنود بنسبة 3.75% وهو رقم أقل بكثير من مستويات التضخم الذي ضرب بريطانيا ووصل إلى نحو 10%.
أما الوضع في احتياطي الجيش البريطاني فهو أسوأ، وذلك على الرغم من تعهد المحافظين بزيادة الأرقام، حيث انضم 3720 شخصًا فقط في العام الماضي، بانخفاض 34% ، بينما غادر نحو 6000 ، بزيادة قدرها 6%.
وحذر ضابط مخابرات سابق، الكولونيل فيليب إنجرام، من أن الجيش يهدر الملايين من التجنيد بينما يفشل في إصلاح الأمور الأساسية، مما يؤدي إلى نفور المجندين المحتملين.
وذكرت الصحيفة أن الاحتياطي في الجيش حاليا 25 ألف جندي، وهو يقل 5000 عن المستهدف.
