ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
الذهب يرتفع عند مستوى قياسي جديد
معظمهم أطفال.. مصرع 15 شخصًا غرقًا في غانا
أمطار وسيول وصواعق رعدية على منطقة جازان
ISSA.. تعتمد السعودية مركزًا عربيًا لتأهيل وتدريب خبراء التأمينات الاجتماعية
شرم الشيخ تتأهب لاستقبال ترامب وإعلان اتفاق السلام رسميًا
ترامب يصل إلى إسرائيل ويؤكد: الحرب انتهت في غزة
تتجه أنظار العالم إلى الملاعب السعودية، غدًا الخميس، حيث يقود اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو نجوم فريقي الهلال والنصر، لمواجهة نادي باريس سان جيرمان الفرنسي في مباراة كأس موسم الرياض.
وسلطت الصحافة العالمية الضوء عن مزايا اللقاء المتوقع والذي سيجمع اثنين من أساطير كرة القدم، وهما نجم نادي النصر السعودي رونالدو، ونجم باريس سان جيرمان ليونيل ميسي.
وقالت صحيفة المونيتور إن مشهدًا استثنائيًا سيجمع رونالدو أمام منافسه القوي ليونيل ميسي لاعب باريس سان جيرمان في العاصمة السعودية الرياض، حيث سيخوض رونالدو أول مباراة له في الملاعب السعودية، وهو ما يعد أول اختبار له وسط جمهور مختلف ودرجات حرارة مختلفة أيضًا.
وأوضحت الصحيفة أن المملكة العربية قوة رائدة في كرة القدم الآسيوية، حيث شاركت في ست مباريات في كأس العالم، بما في ذلك الفوز الشهير على الأرجنتين ميسي في النسخة الأخيرة من كأس العالم بقطر.
وأشارت المونيتور إلى أن الدوري السعودي يضم 128 لاعبًا أجنبيًا من 48 دولة حول العالم، فيما يضم نادي النصر، الذي يدربه الفرنسي رودي جارسيا، عددًا من اللاعبين الأجانب ومنهم الكولومبي وحارس مرمى أرسنال السابق ديفيد أوسبينا، ولاعب الوسط البرازيلي لويس جوستافو.
وستكون مهمة رونالدو الأولى هي الحفاظ على صدارة نادي النصر في الدوري وتأمين حصوله على اللقب، بحسب المونيتور.
وتحدث محمد الجدعان وزير المالية عن الآثار التي ستعود على الرياضة السعودية عندما يتواجد كل من البرتغالي كريستيانو رونالدو والأرجنتيني ليونيل ميسي في دوري روشن السعودي للمحترفين.
وقال الجدعان في تصريحات لـ قناة CNBC الأمريكية: وجود ميسي ورونالدو في الدوري السعودي دليل على تحسين جودة الرياضة، هذا الأمر ضمن نقاط رؤية 2030 لأنه متعلق بـ جودة الحياة في المملكة وهي نقطة أساسية.