ضبط مواطن رعى 20 رأسًا من الأغنام في محمية الإمام تركي
سلمان للإغاثة يوقع اتفاقية تعاون لإنشاء 4 محطات لتحلية المياه في قطاع غزة
وظائف شاغرة بـ شركة عبداللطيف جميل
وظائف شاغرة لدى جسارة لإدارة المشاريع
وظائف إدارية شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة في فروع شركة إتقان
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس فنزويلا
وظائف إدارية شاغرة بـ وزارة الطاقة
وظائف شاغرة لدى جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في مدينة الملك سلمان للطاقة
تستعد رئيسة مجلس النواب، نانسي بيلوسي، اليوم الثلاثاء، لتسليم المطرقة للجمهوريين داخل غرفة مجلس النواب، مما يؤدي إلى عودة الانقسام في سيطرة الحزب على البيت الأبيض.
ما سيشهده مجلس النواب هذه الفترة، والتي تُعرف بفترة الانقسام، بسبب أن البيت الأبيض يسيطر عليه حزب بينما يسيطر على النواب حزب آخر، حدث ثماني مرات فقط خلال هذا القرن.
من المتوقع على نطاق واسع، أن يفتح الجمهوريون تحقيقات مكثفة حول عائلة الرئيس بايدن وإدارته، وستصطدم أجندته التشريعية بالمعارضة الجمهورية.
سيستعد الجمهوريون لاستخدام أدوات تحقيق جديدة لضرب إدارة بايدن مع الاستمرار في محاولة تعطيل جدول أعماله المتبقي في مجلس الشيوخ.
وبحسب صحيفة نيويورك بوست، فإن هذا الانقسام سيؤدي إلى اشتباكات غاضبة بين البيت الأبيض والكونغرس مع عواقب غير معروفة؛ ذلك أنه عندما سيطر الحزب على رئاسة مجلس النواب في عام 2010، دخلوا معارك مالية شرسة مع إدارة أوباما والتي سرعان ما جعلت الأمة تواجه منحدرًا ماليًا.
وعندما سيطروا عام 1994 أقاموا دعوى عزل رئاسية، مما أدى إلى انهيار صفوف قيادة الحزب الجمهوري.
وأوضح الجمهوريون بالفعل أنهم يعتزمون التحقيق مع الرئيس بايدن وعائلته وأولهم ابنه هانتر بايدن ومعاملاته التجارية مدعمين بجهاز اللاب توب الذي يحل أدلة دامغة على فساده.
وقال النائب جيمس كومر، وهو جمهوري من كنتاكي والرئيس القادم للجنة الرقابة بمجلس النواب، إنه يريد تحديد الهدر والاحتيال وسوء الإدارة والفساد داخل الحكومة.