زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
تحدثت أم شجاع المشاركة في فعاليات مهرجان الكليجا بنسخته الرابعة عشرة المقام حاليًا في مدينة التمور ببريدة، عن أسرار وطريقة حياكة السدو، ومشوارها الطويل الذي بدأته مع السدو وهي في العشرينيات من عمرها.
#فيديو_واس | إحدى أهم صور التراث الإنساني في المملكة بتصاميمها المختلفة وزخارفها وألوانها.. أمّ شجاع من بريدة تروي رحلتها مع حياكة السدو. #واس_جودة_الحياة pic.twitter.com/dCHGlgLmwZ
قد يهمّك أيضاً— واس جودة الحياة (@SPAqualitylife) January 28, 2023
وقالت أم شجاع إنها استفادت من صناعة السدو، للتجارة والصناعة في عدة مجالات تراثية وشعبية منها إنتاج بيوت الشعر، والمفارش، والحقائب، مشيرة إلى أنها قد تستغرق معها حياكة السدو في بعض هذه المنتجات قرابة الشهر.
ولفتت في حديثها إلى بداية المنتجات الأساسية لحياكة السدو التي تؤخذ من صوف الأغنام، وما تقوم به من مجهود في الغسيل والتنظيف للصوف، واستخراج الأشواك العالقة فيه، ثم وضعه في المنفاش “أداة للحياكة” لعمل منه خيط طويل بمقاس مناسب، لتكوّن منه لفافة الصوف، وفردها باستخدام المغزل، مبينة أن بعضها يأخذ أسبوعًا لتكويره، وبعد ذلك يتم عمل المنسوجات بمختلف أشكالها.
وأوضحت أنها أم لثلاث بنات يعملن معها، كما أنها قامت بتدريب وتعليم بنات جيرانها على صناعة منسوجات الصوف.
وضربت أم شجاع مثالًا تحفيزيًا لمن يملك رغبة في التعلم، قائلة “ما يجي من بطن أمه عالم”، موضحة أنها شاركت في مهرجان الكليجا في نسخه الماضية منذ انطلاقته إلى هذا العام، مشيدةً بالتطور الملحوظ عامًا بعد عام.